6 من أغسطس 2016م بمدينة جول الريدة عاصمة مديرية ميفعة شبوة اغتالت آيادي الغدر والخيانة الشهيد الراحل عبداللطيف عمر بعدما أوكل إلى الشهيد تسجيل وتقييد جنود النخبة الشبوانية وبعد أن رفض الجميع القيام بهذا الواجب الوطني إلا أن أبا وليد أخذ على عاتقه هذا الواجب الوطني حتى تنعم شبوة والوطن بوافر الامن والاستقرار والتنمية والخدمات بكل اشكالها وانواعها فكانت حياته ثمنا لهذا . فهيلوكس الموت تحرك ليقوم بإطلاق الرصاص لجسد الفقيد الطاهر . فيعتبر أول شهداء النخبة الشبوانية والسادس من اغسطس يعتبر ذكرى شهيد النخبة وبذرة أمل سقطت قطرة دم من الشهيد وأنبتت آلاف جنود ليدافعوا عن وطن بأكمله, فهو يعتبر البذرة التي انطلقت النخبة بعدها .