كل الاماكن في عدن صارت بقع حتى المقابر فوقها يبنوا بيوت و الأمن و الشرطة بحسب المتبع يتقاسموا حق الحماية و السكوت على للصوص الارض افات الجشع ومن يعارض داعشي لازم يموت ياذي عدن بالمتر بعتوها قطع من كل شارع مابقي عشرين فوت جبتوا لها اوجاع لا فوق الوجع و أحزان فوق احزان من جور العتوت و القادم افضع بعدما طارق رجع عسكر ببئر احمد و وادي حضرموت عبر المنافذ لا عدن توصل دفع و الانتقالي للاسف عامل ميوت فوض لمندوب الحجوري و الدبع حليف موساد المخابز و الشفوت أصبح مخول في شئون المجتمع يديرها مثل الرسيفر بالرموت حيث الرصاصة باتقع حط النصع و الحاكم الصوري لعب فينا بلوت مسمار ما ريتوش جاب أصحاب مع والبحر عاده حوت داخل بطن حوت و مستحيل أهل المباخر و البدع يبنون دوله من خيوط العنكبوت