قراءة خبر لصفحة احد الزملاء المقربون من الاخ اللواء عيدروس الزبيدي زميلي عبدالعزيز الشيخ عن قيام اللواء عيدروس الزبيدي بزيارة إلى جبهة الساحل الغربي ولم تورد للخبر عن ارفاق اي صورة تلتقط له خلال الزيارة للجبهة فكيفية صعوبة الصعوبة لالتقاط صورة للاخ الزبيدي لكي يتم تقبل مثل هذا الخبر واثبات مصداقيته ولو بالإمكان التقاطها من جوال احد الإفراد المرافقين لحراسته ومع ان ذلك وارد في كل الأوقات لأننا نؤمن بمكانة الاخ اللواء عيدروس الزبيدي ودورة النضالي وان كنا نختلف او نتباين في بعض الأمور لكن في المقابل ان هناك إخبار تتداول عن تواجد اللواء الزبيدي بالعاصمة الاماراتية ابوظبي فاذا كان نشر لمثل هذا الخبر لقيام اللواء عيدروس الزبيدي لزيارة جبهة الساحل الغربي والذي لم يرد نشرة بالموقع الاخباري الرسمي التابع للمجلس الانتقالي الجنوبي فكيف يمكن للاخرون التصديق لمثل هكذا إخبار . بالطبع لا احد منا ياتي بمخيلاته باننا نقف بموقف الضد او سواء كان على المستوى لاي مكون او اوتنظيم او حزب او كيان سياسي جنوبي او اخذ مواقف ليتم احتسابها على الموقف الشخصي للاخ عيدروس الزبيدي وكل قياداته بالعكس فتربطنا ابهم علاقة طيبة بالاحترام المتبادل والألفة لما بيننا فنقطة الخلاف والتباين ليس مع هؤلا بأشخاصهم وإنما تظهر لانتهاج القلة من البعض لسياساتهم الخاطئة اعلاميا وسياسيا وهم لايدركون أنهم بهذه السياسات المحسوبة بانعكاسها عليهم تأتي بالا ساءه لقائد بحجم اللواء عيدروس الزبيدي ومع ذلك نكررها ونقولها الاف وآلاف المرات اننا لسنا ضد او نقف بموقف الضد لأشخاص وإنما نقف بخلافاتنا لما هو يحدث بتناقض مغاير مع الواقع لبعض و لعقليات تنتهج بان ترسم سياسات تنعكس بحد ذاتها على تراجع واضمحلال لدور المجلس الانتقالي الجنوبي وهذا يؤكد حاليا لتراجع الكثير لحساباتهم وليس لمواقفهم وانما لاخطاءهم سياسيا اذا الايدرك من يقومون بنشر لمثل هذه الإخبار التي تفقد مصداقيتها تزامنا مع مايشبه ان يقال عن تجميد لدور المجلس الانتقالي الجنوبي من نشر هذا الخبر اذا من جميع المقربون من اللواء عيدروس الزبيدي خصوصا بعد التواصل المستمر مسبقا لفخامة الرئيس هادي لإجراء الاتصالات بقيادات الجبهات للساحل الغربي الى بعد ذلك بتواصله بالجبهة لتحرير الحديدة بعد قيام زيارة الرئيس هادي لدولة الإمارات مثمنا الدور للأشقاء بدول التحالف العربي بينما يقابل ذلك بان يقف تحرك الجبهات بالطرف الأخر التابع لحزب الإصلاح بجبهات التباب التي اكتملت تسمياتها بمارب ونهم وتسليم مواقع بالجوف فاين تكمل المصلحة لخدمة الجنوب وقضيته سياسيا طالما ان تتخذ بعض الإجراءات بالطتبع الرسمي لرئاسة الدولة بان يعزز صف اي تواجد وحضور جنوبي بمختلف الجبهات فاين تكمل المصلحة سياسيا وهل هناك خفايا ان صدق هذا الخبر فأوضحوها اما الجميع حتي يتم إخراس الافواة التي تحاول النكاية من تلاحم ابناء الجنوب.