العملة الخارجية " وضعها التجار والبائعون للسلع الغذائية وغيرها "وكما ادعاء هؤلاء الناس والفئات ان ارتفاع العملة الخارجية أدت إلى انهيار للريال اليمني او للعملة المحلية " حصل تغيير للحكومة وتغير الدولار وهبط الى مايقارب 57 بعد أن وصل إلى 75. كان الشعب حينها على قناعة بما حصل له من مأسي والآم خلفتها الحرب الدائرة بين طرفي الشرعية والتحالف العربي من جهة والحوثيين من جهة أخرى " لم يدرك الشعب ان يكون له عدوا آخر ينتزع كرامتة ويهان شرفه وينتهك إنسانيته. تجار المبيعات اينما تواجد هؤلاء الفئات المجرمة والإرهابية والفاسدين من البائعين للسلع الغذائية هؤلاء هم عدوا آخر لم يظهر بطريقة مباشرة أصبح التجار هم وحدهم من يبطش ويعبث بالمواطن سبق وان تحدثنا عنهم وقلنا بصريح العبارة ان التجار وبائعو السلع والمواد الغذائية والاستهلاكية سيضلون يمارسون ارتفاع الاسعار . حتئ ولو تحسنت العملة المحلية واستقرت عملية الصرف للعملات الاجنبية والخارجية مقابل الريال اليمني الا هناك لوبي آخر سيمضي نحو الظلم والجشع ضد المواطن وهي الحرب الخفية الذي تمارس على المواطن يجب ان تكون الحكومة الشرعية " عند حسن الظن ومعالجة هذه السعير الذي ضل يلتهم المواطن واحرق كرامتة ودمرت معه كل القيم والمبادئ وصفعت حياتة الكريمة . مالكي البقالات التجزئة والمحال بالجملة ' ومالكي المطاعم والمشارب والبوفيات " ومحلات المفروشات واي بائع كان واينما وجد" تفعيل الرقابة والمحاسبة مهم جدا وسيحاكم ويحال كل من ذكر وارتهن واستفحل وتعمد في احتكار واهانة المواطن ستنتظرة المحاكم والحساب بما كسبت ايديهم متابعة التجار امر يطلبة الجميع وعامة الناس " التجار يضعون الظغوطات على سكان المحافظات المحررة لأجل العمل بمبدأ ان حالة سكان المحافظات التي تقع تحت سيطرة المليشيات الانقلابية هي الافضل حالا واستقرار من المحافظات والمناطق التي تخضع للحكومة الشرعية هنا نراهن ان تصرفات التجار في المحافظات المحررة عمليات تخدم الحوثي مليشياتة نقص الدولار ولازالت اسعار المشتقات البترول والديزل على سعرة " الخيالي محاط فاضية " وسوق سودا شغال بينما هناك انعدام منذ اسبوع حصل في الغاز المنزلي " حكومة ورا حكومة وحياة المواطن في ضنك.