حزب الإصلاح في اليمن وخارج اليمن وبعض المرتزقة في الحكومة الشرعية جالسين يسرحوا ويمرحوا في أكاذيبهم العشوائية، التي تتركز فقط علي مصالحهم الذاتية كاحزب وكاأفراد في انقسامات وهمية ظاهريا اما باطنيا فهم علي قلب واحد وأهدافهم وحدة وألعابهم وحدة. نجد بعضهم في احضان تركيا اْبواق رخيص تهاجم المملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية المتحدة، والبعض الاخر في منابر قطر تعوي مثل الكلاب المسعورة ضد دول التحالف، والبعض داخل اليمن يلعبون بالبيض والحجر ولا يحركون ساكنا ضد مرتزقات ايران حوثة الكهوف والتخلف ,
وليس مستبعد ان يكون هناك أيادي تصافح هؤلاء في تهريب لهم السلاح واعطائهم الحيثيات والتحركات حتي تستمر الحرب الي ما لها نهاية، حتي تضل مصالحهم قائمة وهذا الأهم عند هذا الحزب لا همهم وطن ولا شعب، بس شعارات يرفعوها في منابرهم ومنابر من هم علي اشكالهم وهم يتربصون في ارهابهم ضد اليمن وشعبه وضد دول التحالف وخاصتا المملكة العربية السعودية ودوّلة الامارات، ناسين او متناسين بانهم اصبحوا أوراق محروقة وأظافر مقصوصة وأنياب مخلوعة وشعارات مكشوفة وأبواق محجوبة وأسطوانات مشروخة، في زمن اصبحت الأقنعة تتساقط مثل أوراق الخريف لترمي بعدها في مزابل التاريخ ،
الذي لا يرحم كل من عبث ونهب وسرق وجوع وظلم وكذب وخان وقتل وخوف ونشر الفتن وحرض ورمي مصالح الوطن والشعب وعمل ضد الأشقاء والجيران, وتحالف مع انياب الشر في المنطقة ايرانوقطروتركيا منابع الاٍرهاب والارهابيين والأطماع الشيطانية, التي وبفضل الله ودوّل التحالف وفي مقدمتهم المملكة العربية السعودية ودولة الامارات, التين وقفوا سد منيع ضد هؤلاء المتخلفين الأقزام المفلسين في نشر اسطواناتهم المشروخة وعبثهم الإرهابي الذي فاق حدود الصبر, علي تعدي الحدود في زعزعت الامن والاستقرار ونشر الفوضة والهيمنة الكذبة التي يحلمون فيها آسياد لا شرع الله ولا قانون ولا ارض ولا شعب , تحكمهم المصالح والمال والدنيا حرام حلال لا يفرق عندهم، في الزمن ولا المكان ولا من الضحية ولا من المقتول ولا من المتضرر ولا من يكون ولا شعب اراده الحياة ولا اوطان تريد الاستقرار والأمن والامان، احزاب واوطان ارادت الاٍرهاب فكان لها الرد مقاطعة والضرب من حديد وفي الأخير ما يصح الا الصحيح , والخير سيتغلب علي الشر مهما طال الزمن احنا له شعب وأوطان .