محافظة عدن، كثرت فيها "الفتن" ظاهرها وما "بطن" وأصبح العنف البشري يتجسد بكل أشكاله وأنواعه البشعة واصبحنا نسمع الكثير من المناكر التي لايعقلها "العقل" من كثرة الفتن حتئ "القتل". الكثير من الضحايا يتساقطون واحد تلو الآخر يوماً بعد يوم إلى متى؟! اليس من حقنا كشعب مسالم أن نحضأ بسلام دائم. أوجه رسالتي إلى أرباب "العقول" المدركين لما "أقول" يجب أن نتوقف عن خلافاتنا الشخصية ونوحد الصف ونقف يداً بيد للحفاظ على العاصمة عدن. اصبحنا لا نعرف من مع او ضد الأمن والأمان في عدن وأصبحت الاتّهامات تلقى على فلان وعلان. اي بختصار شديد مثلما قال الشاعر: ياقهر قلبي من الباطل داخل عدن كل شي عاطل الأرض والناس معجونة!!! عمياء تخضب لمجنونة!!! صحنا ولا أنسان يسمعنا لا ذا ولا ذاك ينفعنا الكل عينه على المونة عميا تخضب لمجنونة!!!! نسأل الله ان يحفظ عدن وأهلها ويجنبهم كل شر.