توعد قائد الحزام الأمني بمديرية مودية القائد /صدام حسين الصالحي، بالرد القاسي على إغتيال قائد حزام مودية السابق والقيادي في المقاومة المقدم /نصر بصير الصالحي، الذي أغتالته أيادي الغدر والإرهاب يوم أمس الخميس الموافق 11/يونيو - غرب مدينة مودية. وأضاف في تصريح صحفي : إننا اليوم نواري الثرى قيادي من قادة الحزام والمقاومة الجنوبية الذي له بصمات واضحة في محاربة الإرهاب وأدواته، بل ودفع حياته ثمنا لهذه المواقف الشريفة والنبيلة، بعد أن لقن هذه العناصر التي لاتعرف المواجهة وحروب الرجال للرجال ولكن تعرف حروب الغدر والخيانة .. لقنهم دروسا قاسية لن ينسوها. وقال : ونؤكد لهذه العناصر إن دم الشهيد الزكي لن يمر دون عقاب، ونعاهد الله بإن هذه العناصر الأجرامية، الأرهابية سوف تدفع الثمن غالي، وسوف يكون الرد مزلزلا، كما نؤكد أن استشهاد نصر بصير، ليس النهاية، بل سوف يولد المئات من أبناء أبين مثل نصر بصير. وفي تصريحه أعتبر صدام حسين : رحيل الشهيد القائد نصر بصير الصالحي ليس خسارة لمديرية مودية فحسب بل خسارة على محافظة ابين والجنوب بشكل عام. وفي رسالة منه للعناصر الإرهابية قال صدام الصالحي : نقول لعصابات الغدر والخيانة أننا نسير على درب الصديقين والشهداء دفاعا عن الدين والأرض والعرض، ولكن انتم تسيرون على خطى عبد الله بن سبأ إلى جهنم وبئس المصير، فإن كنتم على الدين فأنتم على مذهب الخوارج أسلحتكم موجهة إلى أهل السنة دون غيرهم، وإن كنتم على السياسة فأنتم أدوات على محسن لا تقتلون الا كل ماهو جنوبي، ولن تقوم لكم قائمة، وانتم على هذا المنهج. وفي ختام تصريحه قال قائد الحزام الأمني: أعزي أسرة الشهيد ونسأل الله أن يلهمهم الصبر والسلوان وإن يدخله فسيح جناته، كما أعزي الشعب الجنوبي والمقاومة الجنوبية والأحزمة الأمنية، برحيل الشهيد نصر الصالحي، الذي برحيله خسرنا قائد له بصمات في محاربة الإرهاب وأدواته. تعليقات القراء 469086 [1] لغريم معروف حزب نسوان عيال مسعده الجمعة 12 يونيو 2020 بصالح | ابين غريمك لميسري وخونه خذا حقك 469086 [2] إياد الردفاني تجاوز الدياثة ووصل إلى السادية الجمعة 12 يونيو 2020 الفرزدق | عدن من كلام الردفاني في تغريدته "يا لكعب أرجع أرجع اضربنا لم تشبع" يتضح بأنه سادي تجاوز بكثير القوادين أمثال أحمد مساعد حسين والرهوة والميسري واليماني وغيرهم. فهؤلاء يمارسون القوادة مقابل منفعة. أما الجبواني فهو قواد مستمتع بالأغتصاب كما وصف نفسه في قناة الجزيرة بقوله: " إذا لم تستطع أن تقاوم الاغتصاب فتمتع به". وأما إياد الردفاني فحالته سيئة جدا فهو لم يكتفي بممارسة رذيلة القوادة فحسب ولم يقتصر على الاستمتاع، كونه لم يستطع المقاومة؛ بل تجاوز ذلك ووصل إلى مرحلة السادية يطلب تكرار الضرب وينادي بأعلى صوته متلذذا بالضرب والإهانة وأنه لم يشبع ويطلب من جلاده أنه يضربه ويستزيده. ومن فرط دياثته وشدة تمتعه نطق اسم فحله السادي لكعب وهو لعكب نطقه خطأ. فهذا الديوث السادي كشف ما تخفيه نفسه ولم يقدر على كبت ساديته. ظنا منه أن أبناء شبوة الشرفاء ماتت رجولتهم مثله فنطق بما تطمح إليه نفسه من المجاهرة برذيلة السادية. فقديما قال الشاعر الذليل لحبيبه "إن شئت تقتلني فأنت محكم من ذا يطالب سيدا في عبده". 469086 [3] سبحان الله فتال يسمي الشرفاء فتالين السبت 13 يونيو 2020 واحد من الناس | اقليم حضرموت المستقل سبحان الله فتال يسمي الشرفاء فتالين