قال الناشط السياسي اياد الردفاني أن هناك طرف يسعى إلى توظيف الأحداث في محافظة شبوة سياسيا ولا يكترث بسقوط ضحايا. ودعا الردفاني في منشور على صفحته بموقع "فيسبوك" السلطة المحلية بمحافظة شبوة إلى تقديم تنازلات مرحلية لإحتواء الموقف وتفويت الفرصة على المتربصين بالمحافظة. وقال الردفاني في منشوره: لو كنت صاحب قرار في شبوة سأسعى بكل قوة لتفويت الفرصة على المتربصين بشبوة وذلك باحتواء الموقف وتقديم تنازلات مرحلية. واضاف: فهناك طرف يسعى إلى توظيف الأحداث في شبوة سياسيا وايجاد بيئة مناسبة للتعبئة السياسية ولا يكترث بالضحايا بل يتمنى سقوط عدد كبير منهم لاستثمارهم كمادة إعلامية. تعليقات القراء 469859 [1] 999 الاثنين 15 يونيو 2020 الفرجي الميسري | الشتات تمنيت منكم ذكر الطرف الاخر الذي يسعى لتوظيف ما يحصل في شبوه لصالحه 469859 [2] نفسه الاثنين 15 يونيو 2020 عمر بن بريك | جده الاخ الميسري الطرف هو الكاتب نفسه مع شلة الفاسدين الذي تعيش وعيالها علي دم المساكين والضعفاء كفانا الله شرهم 469859 [3] إياد الردفاني صاحب تغريدة "يا لكعب أرجع أرجع اضربنا لم تشبع" الاثنين 15 يونيو 2020 الفرزدق | عدن هذا المايع إياد الردفاني كتب قبل أيام تغريدة يتوقع أن أبناء الشبوة سيندمون على رحيل جلادهم وتخيل بأن أبناء شبوة سيهتفون "يا لكعب أرجع أرجع اضربنا لم تشبع" وقد رددنا عليه بتعليق في موقع عدن الغد وسنعيد نشر ما قلناه مرة ثانية ============== ========= =========== من كلام الردفاني في تغريدته "يا لكعب أرجع أرجع اضربنا لم تشبع" يتضح بأنه سادي تجاوز بكثير القوادين أمثال أحمد مساعد حسين والرهوة والميسري واليماني وغيرهم. فهؤلاء يمارسون القوادة مقابل منفعة. أما الجبواني فهو قواد مستمتع بالأغتصاب كما وصف نفسه في قناة الجزيرة بقوله: " إذا لم تستطع أن تقاوم الاغتصاب فتمتع به". وأما إياد الردفاني فحالته سيئة جدا فهو لم يكتفي بممارسة رذيلة القوادة فحسب ولم يقتصر على الاستمتاع، كونه لم يستطع المقاومة؛ بل تجاوز ذلك ووصل إلى مرحلة السادية يطلب تكرار الضرب وينادي بأعلى صوته متلذذا بالضرب والإهانة وأنه لم يشبع ويطلب من جلاده أنه يضربه ويستزيده. ومن فرط دياثته وشدة تمتعه نطق اسم فحله السادي لكعب وهو لعكب نطقه خطأ. فهذا الديوث السادي كشف ما تخفيه نفسه ولم يقدر على كبت ساديته. ظنا منه أن أبناء شبوة الشرفاء ماتت رجولتهم مثله فنطق بما تطمح إليه نفسه من المجاهرة برذيلة السادية. فقديما قال الشاعر الذليل لحبيبه "إن شئت تقتلني فأنت محكم من ذا يطالب سيدا في عبده".