مع اقتراب نهاية ادارة التلال التي استقال رئيسها المحترم الاستاذ حسين الوالي , قبل اسابيع من الان , مفضلا احترام نفسه وتاريخه .. يظهر الى الواجهة سؤال ملح .. اظهرته مباراة التلال والوحدة في افتتاح ملعب الحبيشي .. والذي ارتدى فيه لاعبي التلال فانيلات وعليها شركة الصلاحي للصرافة التي يديرها رئيس مجلس الشرف المعين قبل شهور عبدالرحمن القطيبي. السؤال الملح .. أين هي الأموال التي قدمها القطيبي للتلال في الفترة الماضية , فكل المؤشرات لم توحي بأي تحسن على الفرق الرياضية في النادي .. وظلت العلاقة بين الرجل وماسكي القرار في النادي بعد ابتعاد الوالي .. في طي الكتمان ودون اعلان مما يثير كثير من اللغط فيما تم وجرى بخصوص الدعم المقدم. أبناء التلال , قبل إدارتهم المعلنة اليوم من قبل مكتب الشباب والرياضة . سيبحثون على الدعم المقدم ، من خلال القطيبي نفسه الذي نصب رئيسا من خلال احتفالية كبيرة حضرها النجوم والشخصيات من عمق تاريخ عدن .. فإما يعلن القطيبي مقدار ما قدمه وأين ذهب .. أو يقر بأنه لم يقدم شيء وفي هذه الحالة سيكون قدومه هو الآخر في مسار تساؤلي .. لماذا أتيت أن لم تقدم شيء للنادي الذي قدمك بصورة اسطورية.للحديث بقية .