تتحرك انامله احضان أفكاره لا علم لي من اين أبدأ لكي اكتب كلمات مقالي قد لاتخينني هواجس التعبير المثير وانا اصف استادي ومعلمي الكاتب والصحفي الرياضي الاستاد محمد علي العولقي. "استاذ الكلمه وصاحب القلم المبدع والمميز والممتع تجد الكل محباً شغوفٌ لكل مايسطره قلمه الرائع ،مبدع يجمع اوراقه قصائد اشعاره كم هي جميله تلك الحروف وعذوب الكلمات ورائعه تلك الجمل احلى العبارات بين أنامل اصابعه يتحرك القلم يسرد الحكايه يصيغ روايه الجمال الفطري يكتب العبارات تجده بين فن السياسه تاره وبين عشق الرياضه تارة اخرى تنتج اعذب الكلمات تنسج متعة القراءه وصيغة ألبلاغه والادب يتفنن في رسم صفحات صاحبة الجلاله عبر صفحات الصحافه. اعطوني قلما وورقا لكي اكتب عن ذلك الاعلامي المخضرم محمد العولقي عمل في عدة صحف منها صحيفة "" الصقر القطريه ""وعمل في صحيفة الرياضه "صحيفة" الثوره"مدير ورئيس تحريرها. لقد كنت ومازلت وكان الكل ومازال محباً لكل مايسطره قلمه الرائع هذا الرجل اعجبني تواضعه نظيف شريف صريح واضح محبوب لدى الكل لايعرف النفاق من اجل الحصول على سفره من سفرات الرفاق للمرافقه مع الفرق والمنتخبات الوطنية من اجل الحصول على سفرات مغريه من عمله صعبة واستضافة في ارقى الفنادق الفخمه. لكن كل الشكر والتقدير والاحترام ممزجاً بالتشجيع والمدح سنظل نفتخر بك وبامثالك صاحب الضمير الحي واستاد الكلمه وصاحب الاخلاق الراقيه الرفيعه انه الكاتب الصحفي اللامع والصحفي الرياضي المرموق صلب المواقف عزيز نفس , لله درك من صحفي يابن العولقي. سكنت قلوب كل الرياضيين والنجوم الرياضيه تحياتنا لك اين ماكنت ربنا يحفظك من كل شر ومكروه ونفتخر بك والكثير من الشرفاء في مجال الصحافه الرياضيه لقد كتبت عنك وانت لاتعلم بتلك الكلمات فقد كتبت تلك الكلمات ولم وافيك حقك ايها الاستاذ الاعلامي المحضرم محمد علي العولقي. انت استاد وما انا الا كاتب متواضع لضعف القدره ولعدم فهم ناصية الكتابه باصول الاعلام فهذه كلماتي وتعبيري ونشراح خواطري فمازالت الكلمات تاتيني جملة وتفصيلا وانا اكتب واصف واحد من ألمع نجوم الصحافه فاعذرني واعذروني استادي محمد.