يقدم مركز الملك سلمان " عمل إنساني نقدر لمثل هذه المشاريع الإنسانية ، ولكنها باتت محصورة لبعض المحافظات ومناطق محدده. نشاهد المشروع الأغاثي الذي يقدمة مركز الملك سلمان ' للمواد الأغاثية في كثير من المحافظات وهذا المشروع يقدم السلل الاغاثية للأسر الفقيرة " ومن خلال ذلك لقد أصبح الشعب فقير بااسره ويستثنى المسؤلين الكبار فقط الذي حيزت لهم الدنياء بحذافيرها. فهم وحدهم " من يأكلون كل مالذ وطاب الإ الفقراء والبائسين الذي يعتبر المرتب الشهري الغير منظم هو مصدر معيشتهم. مركز الملك سلمان " أين انت من المناطق الريفية " فهم بحاجة مأسه للمشاريع الغذائية وهي بالأصح يعمل هذا المشروع في المدن الحضرية " فما حياة الريف أشد فقراً وقساوة للعيش. نطالب مركز الملك سلمان أن يلتفت للمناطق الريفية " في الصبيحة التابعة لمحافظة لحج ، وغيرها من الأرياف والمناطق النائية. هذه المناطق تحتاج للفته كريمة " باأعتبارها هي الأولى من خلال تشضي للوضع المعيشي فيها أنقطعت المرتبات بشكل شبه كلي " وبعد أنقطاع المرتبات قد تدخل المجاعة بشكل جزئي لمعظم المناطق والمديريات. تقرير أمريكي وضع تحليلاً للبلاد أنها ستدخل في المجاعة الحقيقية ،بعد تدهور للعملة المحلية وعدم أستقرارها في السوق المحلي. ومع ذلك أرتفعت أسعار المواد الغذائية ،والأستهلاكية التي يحتاجها الانسان بطبيعة حاله فيجب من إدارة ومكتب الملك سلمان ، إينما وجدت فالأمر بات مهماً في التوجة باأعماله الأنسانية في الأرياف ، ويتوجب من ذلك ، تقديم العمل الأنساني بصوره مرتبه وأستهداف واضح للمستحقين بعكس ، ماأقدمت اليه المنظمات التي تدخل في الجانب الإنساني في مختلف المديريات والمناطق الريفية. ولكن كل أعمالها أصبحت ،غير أيجابيه فخلقت وضع أستفزازي ازداد سواً وحسرة وأحتقاراً وأزدرى ،بعد الألتفاف بعدما تركت الفرص للقائمين والأشراف الغير مباشر من قبل المسؤلين والمنفذين لتلك المشاريع.
تحيز القائمين على مشاريع المنظمات وعدم مراعاة ،للظمير الإنساني ، ومن ذلك أغلب الحالات التي تستحق أن يشملها العمل الأنساني ، حرموا من كل المشاريع الاغاثية "