عرضت السعودية يوم الاثنين وقفا شاملا لإطلاق النار في اليمن حيث تقاتل جماعة متمردة تعرف باسم الحوثيين، فيما تضغط إدارة بايدن من أجل التوسط في حل سلمي للصراع المستمر منذ سنوات. وأعلن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، في إفادة صحفية الاثنين ، عن اقتراح المملكة وقف الأعمال العدائية في جميع أنحاء البلاد، على أن تشرف عليه الأممالمتحدة. واقترحت المبادرة إعادة فتح مطار صنعاء الدولي، وكذلك "إيداع الضرائب والإيرادات الجمركية للسفن التي تنقل المشتقات النفطية إلى ميناء الحديدة في الحساب المشترك للبنك المركزي اليمني في الحديدة". كان الميناء، شريان الحياة للملايين الذين يعيشون في بلد يتأرجح على حافة المجاعة، نقطة توتر لسنوات. منذ توليه منصبه، اتخذ بايدن خطوات لإزالة تصنيف الحوثيين كمنظمة ارهابية، وأعلن إنهاء الدعم الأمريكي للعمليات الهجومية التي ينفذها التحالف بقيادة السعودية. وفي تصريحات نقلتها وسيلة إعلامية تابعة للحوثيين يوم الاثنين، رد المتحدث باسم الجماعة محمد عبد السلام على المبادرة السعودية بالقول إن رفع الحصار عن اليمن يجب أن ينتهي أولا. وقال: "رفع الحصار لا يستلزم مبادرة، والمقايضة بالمسألة الإنسانية جريمة بحق الشعب [اليمني] بأكمله". وأضاف عبد السلام أنه لم يتم السماح ل 14 سفينة محملة بالوقود بالوصول إلى ميناء الحديدة. وقال أن الاقتراح السعودي كرر نفس النقاط التي كانت قيد التفاوض لأكثر من عام. وقال عبد السلام إن "الحوار بين اليمنيين سيأتي بعد إعلان السعودية وقف العدوان وكسر الحصار". منذ منتصف فبراير، بعد وقت قصير من إعلان الولاياتالمتحدة الغاء التصنيف الإرهابي، كثف الحوثيون هجماتهم على المملكة، مما أثار ردود فعل غاضبة من جانب التحالف المدعوم من الولاياتالمتحدة، الذي قال إن المتمردين الحوثيين شجعهم التراجع الاميركي. في وقت سابق من هذا الشهر، أكد الحوثيون لوكالة الأنباء الروسية المملوكة للدولة سبوتنيك أن الجماعة المتمردة أجرت محادثات غير مباشرة مع مسؤولين أمريكيين من خلال وسطاء عمانيين. أطاح المتمردون المتحالفون مع إيران بالحكومة المدعومة من السعودية واستولوا على صنعاء ومدن أخرى في 2014، ما دفع السعودية إلى التدخل في 2015. وطالب وزير الخارجية السعودي، الاثنين، الحكومة اليمنية والحوثيين بقبول الاقتراح، مشددا على ضرورة استمرار حماية حدوده، ورفض التدخل الإيراني في اليمن. تعليقات القراء 535128 [1] نحن الثلاثاء 23 مارس 2021 نحن | نحن الكل سيعود إلى صنعاءاليمن سيعود ولو على رأس عود حقيراً صاغراً بما فيهم الجنوبيين بالسلام بالحرب الكل سيعود إلى صنعاء عاصمة اليمن الكبير. نحن الأسياد، نحن الحكام، وغيرنا المواطنين والعبيد.، والذي يحلم أنه سيعود إلى صنعاء مثل زمان يتأمر ويتمخطر لا وجود لهذه الترهات أبداً، الكل سيعود كمواطن شريف مطيع فقط. إنتهى نقطة على السطر. 535128 [2] نحن الثلاثاء 23 مارس 2021 نحن | نحن الكل سيعود إلى صنعاءاليمن سيعود ولو على رأس عود حقيراً صاغراً بما فيهم الجنوبيين بالسلام بالحرب الكل سيعود إلى صنعاء عاصمة اليمن الكبير. نحن الأسياد، نحن الحكام، وغيرنا المواطنين والعبيد.، والذي يحلم أنه سيعود إلى صنعاء مثل زمان يتأمر ويتمخطر لا وجود لهذه الترهات أبداً، الكل سيعود كمواطن شريف مطيع فقط. إنتهى نقطة على السطر.