لاحق لاتحاد نساء عدن فرع م/عدن في بيع أي من الممتلكات التي في حوزته ونطلب تسليم الوثائق لاي جهة او مجموعة او شخصية نسائية في م/عدن . مازلنا ندرك بأن النظام السياسي الذي سعت الثورة إلى تغييره مازال قائم بألف وجه وله ألف قناع ، ووطد قانون الضمانات جذور مفاصله من الفساد في البلد ، لذلك كان الاغلبيه في المؤتمر الشعبي العام على ثقة بما يفعلونه ، وربما بحماية ممن حمو الثورة وحصنوها وأزموها وباعوها ، لذلك لم تقم ثورة الفساد عليهم / عليهن في عدن ، إذ ظل رمز الفساد الأول بمنء عن كل شكوى وغضب وثورة ، وهاهي الأيام تكرر نفسها وتؤكد بأن مال قيصر سيظل لقيصر وليس للشعب سوى الفتات ، لقد أستحق قيصر ثروته من تركه كبيره كانت في الخلا وفي الفضاء الرحب من ميناء وبحر ليس له صاحب وحدائق وأراضي متروكة عبث وأثار تم بناءها اعتباطا ، حيث لم يكن هناك أحد / بل وجد بعض الناس وتبعا لتلك التركة أصبح قيصر مالك لهم / لهن ، لذلك كان لقيصر الحق بأن يهب لمن يشاء من الحاشية في المؤتمر ما شاء من التركه ، وعمق لدى مجموعة كبيرة بأنهم / أنهن في منء عن المساءلة وأن لهم / لهن الحق قانون الضمانات الذي سيقر رغما عن الشعب لأنه شمل حماة الثورة ومن راعوها وحصنوها وباعوها وحولوها من ثورة إلى أزمة ، ثم إذا بها ثورة تأزمت بكل ما يحدث فيها الآن ؟ ونعود لقيصر وحاشيته ، لأنه يبدو بأن اتحاد نساء اليمن وهو من حاشية قيصر قد سمح له التصرف ببعض التركه التي وهبها له قيصر فتصرف بحديقة المنصورة متنفس الأطفال الوحيد بيعا لمستثمر لبناء برجين ، لان المدينة لم يعد بها أرض سوى المتنفسات والبحار وأماكن الترفيه للناس البسطاء ، وما تزال المنظمة التي تمثل نساء اليمن جميعا وتدعي استقلالها عن الأحزاب ، تسمح لنفسها بالوصاية علينا كنساء وتبيح لذاتها ليس الحديث بأسماءنا ، بل البيع والشراء بحقوقنا ، بلى لقد نسى وتناسى إتحاد نساء اليمن ليس على مستوى فرع م/ عدن بل والمركز الرئيسي بأنه وبكل ما فيه وعليه ملك لكل نساء اليمن ، وعلى إتحاد نساء اليمن فرع م /عدن أن يقدم لنساء محافظة /عدن وثائق حديقة المنصورة وغيرها من الوثائق للممتلكات التي بحوزتهن إلى نساء عدن ممثلا بمن تختاره الهيئة المسولة بالاتحاد في الفترة الحالية ، لأننا لم نكن ولن نكن يوما من حاشية قيصر و ممتلكاته ، ويكفي نساء عدن هذا الصمت المهين الذي سمح وترك لتلك الحاشية العبث بكل شيء ، يكفي نساء عدن ذلك الخوف والاستسلام والملق والمجاملات والمحاباة فأضعنا حقوقهن وحقوق النساء البسيطات معهن وأضعنا عدن و الآن سنضيع ما يمكن إنقاذه والحفاظ عليه..لقد غاب عن قيصر وهو يشتري حاشيته ويقسم تركته بأن عدن ولادة ، وبأن هناك نساء أحرار فيها كرامتهن لا تعادلها كنوز الدنيا والحقوق لا مساومة فيها ولا مقايضة ....حتى وأن كانت حياتهن ثمن . لاحق لاتحاد نساء عدن فرع م/عدن في بيع أي من الممتلكات التي في حوزته ونطلب تسليم الوثائق لاي جهة او مجموعة او شخصية نسائية في م/عدن . مازلنا ندرك بأن النظام السياسي الذي سعت الثورة إلى تغييره مازال قائم بألف وجه وله ألف قناع ، ووطد قانون الضمانات جذور مفاصله من الفساد في البلد ، لذلك كان الاغلبيه في المؤتمر الشعبي العام على ثقة بما يفعلونه ، وربما بحماية ممن حمو الثورة وحصنوها وأزموها وباعوها ، لذلك لم تقم ثورة الفساد عليهم / عليهن في عدن ، إذ ظل رمز الفساد الأول بمنء عن كل شكوى وغضب وثورة ، وهاهي الأيام تكرر نفسها وتؤكد بأن مال قيصر سيظل لقيصر وليس للشعب سوى الفتات ، لقد أستحق قيصر ثروته من تركه كبيره كانت في الخلا وفي الفضاء الرحب من ميناء وبحر ليس له صاحب وحدائق وأراضي متروكة عبث وأثار تم بناءها اعتباطا ، حيث لم يكن هناك أحد / بل وجد بعض الناس وتبعا لتلك التركة أصبح قيصر مالك لهم / لهن ، لذلك كان لقيصر الحق بأن يهب لمن يشاء من الحاشية في المؤتمر ما شاء من التركه ، وعمق لدى مجموعة كبيرة بأنهم / أنهن في منء عن المساءلة وأن لهم / لهن الحق قانون الضمانات الذي سيقر رغما عن الشعب لأنه شمل حماة الثورة ومن راعوها وحصنوها وباعوها وحولوها من ثورة إلى أزمة ، ثم إذا بها ثورة تأزمت بكل ما يحدث فيها الآن ؟ ونعود لقيصر وحاشيته ، لأنه يبدو بأن اتحاد نساء اليمن وهو من حاشية قيصر قد سمح له التصرف ببعض التركه التي وهبها له قيصر فتصرف بحديقة المنصورة متنفس الأطفال الوحيد بيعا لمستثمر لبناء برجين ، لان المدينة لم يعد بها أرض سوى المتنفسات والبحار وأماكن الترفيه للناس البسطاء ، وما تزال المنظمة التي تمثل نساء اليمن جميعا وتدعي استقلالها عن الأحزاب ، تسمح لنفسها بالوصاية علينا كنساء وتبيح لذاتها ليس الحديث بأسماءنا ، بل البيع والشراء بحقوقنا ، بلى لقد نسى وتناسى إتحاد نساء اليمن ليس على مستوى فرع م/ عدن بل والمركز الرئيسي بأنه وبكل ما فيه وعليه ملك لكل نساء اليمن ، وعلى إتحاد نساء اليمن فرع م /عدن أن يقدم لنساء محافظة /عدن وثائق حديقة المنصورة وغيرها من الوثائق للممتلكات التي بحوزتهن إلى نساء عدن ممثلا بمن تختاره الهيئة المسولة بالاتحاد في الفترة الحالية ، لأننا لم نكن ولن نكن يوما من حاشية قيصر و ممتلكاته ، ويكفي نساء عدن هذا الصمت المهين الذي سمح وترك لتلك الحاشية العبث بكل شيء ، يكفي نساء عدن ذلك الخوف والاستسلام والملق والمجاملات والمحاباة فأضعنا حقوقهن وحقوق النساء البسيطات معهن وأضعنا عدن و الآن سنضيع ما يمكن إنقاذه والحفاظ عليه..لقد غاب عن قيصر وهو يشتري حاشيته ويقسم تركته بأن عدن ولادة ، وبأن هناك نساء أحرار فيها كرامتهن لا تعادلها كنوز الدنيا والحقوق لا مساومة فيها ولا مقايضة ....حتى وأن كانت حياتهن ثمن .