أطلق سياسيون ونشطاء عصر اليوم الأربعاء 26 نوفمبر / تشرين الثاني 2025م، وسم #موتمر_الطاقه_بالعاصمه_عدن ، وكذا وسم #FNEC25 على منصات التواصل الاجتماعي وتأتي الحملة لإبراز أهمية انعقاد المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن تحت شعار (الطاقة المستدامة لتعافي بلادنا)، والذي سيُقام في العاصمة عدن خلال الفترة من (26 وإلى 27 نوفمبر الجاري). كما أكد السياسيون على أن المؤتمر الوطني الأول للطاقة افي العاصمة الجنوبية عدن، يأتي نتيجة الجهود الكبيرة التي بذلها الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، والهادفة إلى تحسين الطاقة الكهربائية في العاصمة عدن خاصة، والجنوب عامة. وأشاروا إلى أن المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن سيركز على أهمية أن تهدف الطاقة المستدامة إلى تعافي بلادنا، مؤكدين على أن المؤتمر يعد أوّل منصة وطنية من نوعها بقيادة وزارة الكهرباء والطاقة، وبرعاية رئيس الوزراء، وبالتعاون مع شركاء التنمية الرئيسيين ومؤسسات القطاع. وأكدوا على أن المؤتمر الوطني الأول للطاقة بالعاصمة الجنوبية عدن يعد مؤتمر رفيع المستوى، ويأتي استجابةً ملحّة لحاجة بلادنا لإصلاحات هيكلية في قطاع الطاقة، والانتقال نحو طاقة نظيفة وذات كلفة فعّالة على مستوى البلاد، مشيرين إلى أن المؤتمر يهدف إلى إرساء حوار استراتيجي بين مؤسسات الحكومة، والمانحين الدوليين، والقطاع الخاص، ومنظمات المجتمع المدني. ونوهوا بأن المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن، يأتي نتيجة الجهود الكبيرة التي بذلها الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، والهادفة إلى تحسين الطاقة الكهربائية في العاصمة عدن خاصة، والجنوب عامة، مؤكدين على أن المؤتمر يسعى إلى إرساء نهج مؤسسي متكامل لمواجهة احتياجات بلادنا الخاصة في مجال الطاقة، والاستفادة من الخبرات الإقليمية والدولية، لتمهيد الطريق لتعافٍ أخضر طويل الأمد وتطوير بنية تحتية قادرة على الصمود. وقالوا بأن: "المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن سيتضمن جلسات رفيعة المستوى تضم قادة الحكومات وشركاء التنمية والقطاع الخاص، إضافة إلى جلسات مفتوحة بمشاركة أوسع من منظمات المجتمع المدني، والجامعات، والمبادرات الشبابية، والمبتكرين المحليين. واضافوا:" المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن، يمثل نقطة تحول استراتيجية في مسار التحول الطاقي في بلادنا، حيث أنه لا يقتصر على كونه حوارًا تقنيًا فحسب، بل يشكل منصة تنسيقية وطنية تحظى بدعم سياسي على أعلى المستويات. وأكدوا على أن أهداف المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن، تتوافق مع أفضل الممارسات الدولية في السياقات الهشة وما بعد النزاع، صُممت لتحقيق نتائج ملموسة، موضحين بأن المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن، يسعى إلى إرساء منصة موحدة تجمع المانحين والحكومة لتنسيق الاستراتيجيات وتسهيل مسارات الاستثمار وتجنب الازدواجية، بما يضمن أن يسهم التمويل في إطار وطني متسق لتعافي قطاع الطاقة. وأكدوا على أن المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن، سيُطلق ويعتمد عملية العهد الوطني للطاقة في بلادنا باعتباره وثيقة رؤية مشتركة تحدد معايير الإصلاح وإعادة الهيكلة المؤسسية وأولويات الاستثمار حتى عام 2035م، وذلك بالتنسيق مع البنك الدولي. وبينوا بأن المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن، سيوفر منصة رسمية للإعلان عن المشاريع، بما في ذلك المشاريع الممولة بالمنح والقروض الميسرة وأدوات التمويل المختلطة، خصوصًا تلك المتوافقة مع المخطط الرئيسي للعاصمة الجنوبية عدن، والتوسعات المستقبلية في محافظات الجنوب (حضرموت وأبين والضالع). واشادوا بدور الأجهزة الأمنية الجنوبية، وتنفيذها لتوجيهات القيادة العليا ممثلة بالرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، وذلك في تأمين، وتسهيل إقامة المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن، لضمان تنقل الوفود وحضورهم الآمن في عدن. كما أشادوا بجهود مجلس الوزراء، وكذا بجهود وزارة الكهرباء والطاقة. وبينوا بأن المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن، يقوم على نهج تشاركي شامل يجمع الجهات الوطنية والدولية. واوضحوا بأنه سيُعلن خلال المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن، عن حزم التمويل والمشاريع ذات الأولوية ضمن خطة الحكومة لقطاع الطاقة، مع آليات تنفيذ واضحة وجدول زمني. وأكدوا على أن المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن يهدف إلى دعم تعافٍ مستدام وشامل لقطاع الطاقة في بلادنا. كما سردوا أهداف المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن والتي يأتي في مقدمتها إدراج تعافي قطاع الكهرباء ضمن الأجندة الوطنية، وبدء العملية الاستشارية لصياغة العهد الوطني للطاقة في بلادنا بما يتماشى مع الخطة الاستراتيجية للقطاع 2035م. وبينوا بأن من أهداف المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن، عرض حزمة المشاريع ذات الأولوية لتنفيذ المخطط الرئيسي للعاصمة الجنوبية عدن، مع معالجة الأولويات في محافظات الجنوب المجاورة. وأكدوا على أن المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن سيهدف إلى استكشاف آليات مبتكرة لإطار الشراكات طويلة الأمد وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص (PPP/PPA) بهدف تعبئة الاستثمارات. وبينوا بأن المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن، سيُطلق المساهمات المحددة وطنيًا (NDCs) باعتبارها الإطار الوطني للطاقة والعمل المناخي. وأشاروا إلى أن المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن سيتيح الفرصة أمام مختلف شرائح المجتمع في بلادنا لطرح أفكارهم ورؤاهم ومقترحاتهم التنموية في قطاع الطاقة. وأكدوا على أن المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن سيعزز الحوكمة المؤسسية، ومواءمة وتفعيل تنسيق المانحين مع الحكومة في إطار المخطط الرئيسي المدعوم من البنك الدولي وآليات تنفيذ مشاريع قطاع الطاقة، مشيرين إلى أن المؤتمر الوطني الأول للطاقة في العاصمة الجنوبية عدن سيحسن الوصول إلى الطاقة في المناطق الريفية والحضرية من خلال تعزيز حلول الشبكات المصغرة والطاقة المتجددة اللامركزية التي تلبي احتياجات المجتمعات المحلية. كما دعا السياسيون والنشطاء كافة رواد منصات التواصل الاجتماعي إلى التفاعل بقوة مع هاشتاج #موتمر_الطاقه_بالعاصمه_عدن .