ا وقته : يفضل أن يكون الأذان بعد الولادة بمباشرة أو قريباً منه ، كما جاء في أثر أبي رافع قال: ( رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أذن في أذن الحسن بن علي حين ولدته فاطمة) رواه أبي داود . ب صفته : هو التأذين بالأذان الشرعي المعروف .. الذي ينادى به في الصلاة .. ويكون ذلك بصوت رقيق، مسترسل .. كي لا يتأذى المولود بذلك. ج محل الأذان: ذهب ابن القيم إلى أنه يؤذن في الأذن اليمنى للمولود ... وهو داخل في حديث عائشة رضي الله عنها ( كان يعجبه التيمن في تنعله وترجله وطهوره وفي شأنه كُلِه" . د الإقامة في الأذن اليسرى: لم يرد فيها حديث صحيح ، فلا يشرع فعلها .