قال رئيس كتلة التجمع اليمني للإصلاح زيد الشامي، إن المشاركين في مؤتمر الحوار تعرضوا لضغوطات كثيرة ومتعددة للقبول بالدولة الإتحادية وتقسيم اليمن الى أقاليم. وكشف الشامي أن هذه التدخلات كانت داخلية وخارجية دون أن يسمي أي أطراف. وقال الشامي أنه كان المبرر لهذا التوجه تحقيق الشراكة في السلطة والثروة وانهاء مظلومية أبناء المحافظات الجنوبية. مضيفاً في منشور له على صفحته بشبكة التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) أن الإعتراض على الأقلمة كان منذ اللحظة الأولى.