احزاب اللقاء المشترك العقائديين الذي لا يؤمنوا بالديمقراطيه ولا بحقوق الانسان ولا بالتداول السلمي للسلطه وافكارهم الهدامه وبرامجهم المختلفه الملونه كملابسهم الذي يجمعهم الفشل والغدر والكذب والتضليل والقتل والارهاب الذي وجدوا فرصتهم في القفز والاحتيال على الشعب اليمني لياكلوه وليحصلوا على السلطه مالم يكونوا يحلمون الحصول عليها بالطرق المشروعه من خلال هذه الازمه والذي جعلوا من اكبر حرامي فيهم ( شريف ) واكبر جبان فيهم (شجاع ) حتى الذي كان منهم يسهرفي غرف الرقص وشرب الخمر والدعاره في فنادق القاهره ولندن وغيرها اصبح جعلوا منه متحدثا باسم الشعب اليمني وحقوقه ومنضرا لمستقبل اليمن هذه ازمه اخلاق كما ذكرت تكرارا تفننت بمسلسلاتها هذه الاحزاب القبيحه وقسمتها الى اقسام اعلاميه وسياسيه وفنيه وادبيه رذيله وعسكريه تتاريه ويقودها علي محسن الاحمر ودينيه مضلله يقودها الزنداني وشلة العمائم الارهابيه ودعايه اعلاميه ممثله بالمعتصمين في الشوارع العامه لتضليل الراي العالمي تجمع الاحزاب البلطجيه كلها وحده ثقافيه كذابه لا مثيل لها ووجوه قبيحه دنيئه الذي لم اعرف فيهم منذوا بداية الازمه وما قبلها وحتى اليوم صادقا واحد الا كذابين ويعيشون عليه وكانه غذائهم اليومي مفرغين من الحياء تماما عندما يتهموا فخامة الاخ (الرئيس ) بايشع التهم كذبا وانما لانه امين جدا فيغيض فيهم عدم الامانه ولانه شريف يضجرهم ذلك الشرف ولانه صادق مع الشعب يتعبهم ذلك الصدق ولانه ذلك اليمني الشامخ الوفي لوطنه وشعبه فيحقرهم ويضجرفيهم درجة الخيانه والنذاله المتمثله بالكذب والتضليل على شعب اليمن واقناع التابعين من البلاطجه بالمظاهرات والاعتصامات ومليشياتهم المدربه للقتل والتخريب والعمل الغادر لقتل الجنود وتخريب المنشات العامه الفرحين بالجرائم القبيحه هذه لان الكذب الذي بداخلهم ويجمعهم مجردنهم تماما من امانتهم وولائهم الديني قبل الوطني والانساني وجعلهم ناس خياليين كالاشباح الذي لا تميز ملامحهم لان الكذب تمكن من كامل اجسادهم فاصبحت تتاكل وتاكل معاها اجساد المتبلطجين المصدقين لهم ولو ان المصدقين لهم صدقوا الرئيس وعملوا معه ومع الصادقين من حوله لدولة نظام وقانون وعدل ومساواه الذي هي حلم الصادقين اليمنيين المخلصين لانجزناها ولما وصلنا الى هذه المخاطر الذي تحيط بنا من كل جانب بشعارت بلاطجه كذابين وابوابهم الدعائيه الذي يرسمونها وهم اول العاجزين في الدخول منها ويراهم من يتبعهم وكانهم صادقين نحوها حتى ينكشفوا له انهم كذابين يبدلون له قناع اخر من اقنعة كذبهم وجلد اخر بدل جلدهم القبيح السابق بكذب ثقافي وكذب سياسي وكذب اقتصادي وكذب اجتماعي وانتصار عسكري كاذب وكم تمنيت من الله ان لا يوصل كذبهم باسم الدين لكنهم للاسف الشديد غدروا به وكذبوا وحرفوا باسمه بل واسرفوا لاني كنت اتمنى ان يبقى الخلاف سياسي مهما كانت النتائج وخيمه لان الخلاف السياسي ابسط في النهايه وله حل اما الخلاف الديني وان كانت العواقب اقل لاحلحله فيه واثبتوا على انفسهم انهم بلاطجه لا مثيل لهم وخوارج لا يخافوا الله وقد وصلوا الى الياس من رحمة الله بما وصلوا اليه من مرحلة العداء لكل شي جميل في سبيل التسلط على الناس من خلال اليمنيين الضعفاء من جعل نفسه تجاره او مزرعه لهم ليجنوا ثمار هذه الازمه باسمه ويصدق ويصدق تزييفهم للحقائق الذي جعلت الحق باطلا والباطل حقا لاجل غايتهم الخبيثه على اليمنيين جميع وتحقيق هذه الغايه باي طريقه وخساره وتضحيه لانها في الاخير على حساب دماءالعامه من ابناء الشعب اليمني وليس الخاصه على حساب دمائهم ودماء ابنائهم اوابناء عمومتهم للعبه قذره كقذارتهم على حساب شعب ووطن ليقاتلون سلطه شرعيه بيد غيرهم ويقبلوها لانفسهم وان كانت بطريقه غير مشروعه وان سالت من اجلها دماء اليمنيين جميعا يالهم من عصابات اجراميه بعقول شيطانيه يحترق من طيشها شعب ووطن لضمور ضمائرها عن الفكر الوطني والجهد والاجتهاد وتعنت اعماء من الحوارللخروج من الازمه لنكتفي بالضحايا والخسائر دليل على انهم بلاطجه وانتمائهم لغير اليمن وشعبه من خلال مواجهتهم لطلب الحوار بالابداعات الشيطانيه الججديده من فجر كل يوما جديد بالقتل والتخريب لكل ساعه تمرمنه يبدعون بجريمه نكراء وخراب جديد للبلاد وما يزيد في نفسي الجراح ونفس كل يمني شريف مخلص لليمن ممن يتبلطج ويصدق خطهم الشيطاني الواضح من عنوانه الذاهب بناء جميعا الى افغانستان اخر او نقتسم الى فريقين اوفرق لحربا ضروس بين بين هؤلاء صرب اليمن ومسلمين اليمن الذي اصبح خيار لمن شاء من اليمنينين في اتباع اهواء البلاطجه الذين يريدون تدويل ازمه اليمن صنعتها احزاب البلاطجه بايديهم وتحلها لنا الامريكان وحلف الاطلسي لان الانانيه الخبيثه الكائنه في نفوسهم الذي تقدم رغباتهم ومصالحهم الخاصه اعلى بملايين المرات عن مصالح ابناء اليمن الذي يجب علينا جميعا ان لا نتاثر بهولاء المجرمين ونعلم تماما ان القاده الناجحين والعلماء العاملين ابتلوا وحوربوا وشهر بهم ولم يكن الاخ الرئيس/ علي عبدالله صالح اولهم ولن يكون اخرهم ولكن الله سبحانه وتعالى احيا اثارهم اما الحاقدون كااحزاب المشترك لم يبقى منهم الا سؤ ذكرهم فلا يجب اتباعهم حتى الذي كان مطحون من رموز الفساد المحسوبين على النظام اولاد الاحمر وعلي محسن وغيرهم والذي تعرضوا منهم للظلم والنهب عليهم عدم اتباعهم وانا واحدا من هؤلاء ممن تعرض لذلك الجور وقتلوا فينا ودمروا بيوتنا وشردونا لانهم اركان نظام بقوه عسكريه وقبليه وماليه ودوليه قبل مجيء الرئيس وهم من قتل ابراهيم الحمدي والرئيس برىء من دم الحمدي كما الذيب بريء من دم يوسف اذا كنتم مخلصين لانفسكم وللشهيد الحمدي فعليكم ان تكونوا ضد القتله الذين ارتكبوا الجرائم والفساد الذين كانوا يطعنون في ظهر الرئيس لافشال حكمه فيجب على من اراد ان يلعب بفهم اللعبه لاولئك الحاقدون على الرئيس وهذه سنة الحياه من هذه الانواع الشريره من البشر مانجا منها الانبياء فيجب ان نكون في صف الرئيس لانهم الان في صفوف اعداء الرئيس ويدسون عليه الشائعات الكاذبه فلا نفتح لهما ابواب قلوبنا لكي نحافظ على حياتنا وبلادنا منهم