انه العنوان الذي يذهب خيالي ليكو موضع مقالتي بيت ان الامور تتجه في ارضنا للجنون الشاهد على مايحدث في اليمن يتعجب من حال بعض افراد الشعب الذين لاينتهي تفكيرهم الى عند التمزق والدعوه للانفصال الحال لايعجب الا الشامت بالوطن نعم الفقر متفشي في اليمن وهو معروف من قبل الوحده في كل ارجاء اليمن ليس من الحين والا الناضر الى عدن في ماقبل الاستقلال وخروج بريطانيا كيف كانت من طرق ومواصلات وبنيه تحتيه وهي في الخمسينات وبعد ذلك جاء الحزب الاشتراكي ولم يعمل شي بل يكاد لم يبني شي يذكر كدوله جاءت للتغيير غير ماقام به من قمع وكبت للحريات والافكار في الحكم الشمولي وهذا معروف لايقدر احد ان ينكره الشاهد ان الاوضاع سيئه في العالم كله فكيف باليمن صاحب الموارد المحدوده الناضر الى اليمن فبل الالفيه الجديده (2000) والان يجد ان في فرق شاسع في النهظه والمواصلات والاتصالات والشؤون الاجتماعيه فلا نكن مجحدين دايما". وللنظر الى ماصار لاشقائنا في الوطن العربي والشواهد كثيرة ولايسعني المقال لذكرها بسبب الفرقه وتمكين المصالح الشخصيه على مصالح الوطن لااريد ان اطيل عليكم