شهد مسجد فاطمة الزهراء بمنطقة الظاهرية شرق الإسكندرية مهزله بطلها شيخ سلفي يدعى أحمد حميدو ، والناشط السياسي اليسارى "شيوعي" حسين جمعه... بدأ الشيخ بدعم مطالب وخطوات الدكتور مرسي لأنه يؤسس للخلافه الإسلاميه والدين ، ثم تحول لمهاجمة الشيوعيين ووصفهم بالكفر والألحاد وذكر بالأسم الناشط "حسين جمعه" الذى يجلس فى المسجد ووصفه بأنه كافر وملحد وضد الدين وشارب خمر وزير نساء ، فما كان من الناشط إلا أن قام وحاول الاعتداء علي الشيخ الذي هرول خارج المسجد وتم تحطيم السماعات وحال المصلون بينه وبين الشيخ وخطب شيخ أخر خطبه العيد.