الاطفال نعمة من اللة سبحانة وتعالي اذا ما احسن الابوين التربية الصحيحة, وحيث ان اغلب الأزواج يتمنون اختيار نوع الجنين ( ولد او بنت) وبالتحديد الرغبة الملحة في انجاب الولد لاسيما في مجتمعنا اليمني الذي يتميز عن باقي المجتمعات في هذا الشان اذا انة ينطر الى المولود الذكر نظرة خاصة. وهناك ازواج قد منّ الله سبحانه عليهم بالذكور دون الاناث ، فيطمعون بمكرمة اخرى من الله ان يرزقهم بخلف الانثى ، لكن الاغلب هم من زرقوا اناث دون الذكور فيرجون اللة ليل نهار ان يهب لهم من ذلك الذكر المرجو اتيانه. العلو م الطبية تسير بخطوات حثيثة نحو تذليل وتسخير كل الامكانيات لخدمة صحة الانسان في شتى المجالات بما فيها اختيار جسن المولود . هناك عدد من الوسائل التى تساعد الزوجين في اختيار مولودهما( بمشئة الله) ومن أهم هذه الوسائل : "الموضوع قد يخدش حياء البعض ولكنه علمي بحت ورأيت من واجبي عرضة للإفادة" " عن طريق الجماع" ان النطف المؤنثة تعيش لمدة اتنين الى ثلاثة ايام حين ان المذكرة تندر ان تعيش لاكثر 24 ساعة كما ان تكرار الجماع يؤدي الى انقاص عدد الحيوانات المنوية مما يرجح النطاف المؤنثة في حين ان الامساك عنه يرفع من عدد الحيوانات المنوية المذكرة , \ واذا كان المولود المرغوب بة ذكر فيتم عمل التالي \ : 1- الامتناع عن الجماع لمدة ثلاثة الى اربعة ايام قبل الاباضة وهنا يجب ان نشير الى موعد الاباضة ( الدورة الشهرية للمراة المنتطمة تتكون من 28 يوماً ، احتمال الإباضة: اليوم الرابع عشر من بداية الدورة) . 2- ممارسة الجماع في وقت اقرب ما يكون للاباضة ,اليوم الرابع عشر من بداية نزول الدورة الشهرية . 3- اجراء حقنة مهبلية قلوية قبل الجماع بربع ساعة وهي عبارة عن ملعقة طعام من بيكربونات الصوديم في لتر ماء فاتر وهذا ما يسمي طبيا ( الحمض القاعدي ) 4- بلوغ الزوجة درة المتعة . 5- القذف في عمق المهبل . \ فاذا كانت الرغبة في المولود انثي فيفضل اللجوء الى التعليمات التالية \ : 1- تكرار الجماع قبل يومين او ثلاثة ايام من موعد الاباضة (دورة المراة الشهرية من 28 يوماً، احتمال الإباضة: = اليوم الرابع عشر من الدورة). 2- استعمال حقنة مهبلية حافظة قبل الجماع تضيف نصف ملعقة خل ابيض فى لتر ماء وهذه ما يسمى ( الوسط الحمضي ). 3- تجنب بلوغ الزوجة درة المتعة لانها تزيد من افراز مخاط عنق الرحم القلوي . 4- اجراء القذف في منتصف المهبل وليس عمقه كي تتعرض الحيوانات المنوية لحموضة المهبل. "عن طريق الغذاء" فقد أثبتت الأبحاث والتجارب بأن لتغذية المرأة أثر في عملية اختيار جنس المولود، فزيادة نسبة الصوديوم والبوتاسيوم في الغذاء وانخفاض نسبة الكالسيوم والمغنيسيوم يحدث تغيرات على جدار البويضة لجذب الحيوان المنوي الذكوري وبالتالي تكون نتيجة التلقيح ذكرا ,(Y) واستبعاد الحيوان المنوي الأنثوي (X) والعكس صحيح فإن زيادة نسبة الكالسيوم والمغنيسيوم في الغذاء وانخفاض نسبة الصوديوم والبوتاسيوم يجعل البويضة تجذب الحيوان المنوي الأنثوي (X) ويستبعد الحيوان المنوي الذكري وبالتالي تكون نتيجة التلقيح والحمل انثي , (Y) وعلى السيدة إتباع هذا النظام الغذائي قبل شهرين على الأقل من الحمل، \ فإذا كانت السيدة ترغب بإنجاب ذكر فعليها \ زيادة نسبة البوتاسيوم والموجود بنسبة عالية في رقائق الذرة مثل الكورن فليكس، الفواكه الطازجة، مثل الموز، المشمش، البطيخ، الجريب فروت، عصير البرتقال. والأجاص والكرز، الفواكه المجففة، الخضروات الطازجة مثل الفاصوليا الخضراء، القرنبيط (الزهرة)، البازلاء، البطاطا، الطماطم سواء ثمار أو عصير أو معجون، الدجاج بدون الجلد وخاصة الصدر، الديك الرومي، الحبوب المجففة وخاصة العدس. وكذلك عليها زيادة نسبة الصوديوم والموجود في ملح الطعام. \ وإذا كانت السيدة ترغب بإنجاب أنثى فعليها\ زيادة نسبة الكالسيوم والموجود في الحليب ومشتقاته، اللوز، البندق، عباد الشمس، السمسم، الخبز المصنوع من القمح الأبيض وبدون ملح وخميرة، الخضروات وخاصة الورقية ومنها الخس، الملوخية، الجرجير، والبقدونس، الباميا، الجزر، الثوم، سمك السلمون، والسردين والمحار. كذلك زيادة نسبة المغنيسيوم الموجود في خبز النخالة، الفول السوداني، حبوب الصويا، الحليب ومشتقاته، وبإمكان السيدة التي ترغب بإنجاب أنثى أن تتناول جميع أنواع الفاكهة ما عدا (الموز، البرتقال، الكرز، المشمش، والخوخ) ... العسل وكميات محدودة من اللحوم، الإمتناع عن المقالي والشوكولاتة والحلويات اتباع حمية غذائية ناقصة بلا لحم ولا موز ولا الأغذية الأخرى الغنية بالبوتاسيوم والإكثار من الملح ، ويفضل اقتصارها على اللبن (الحليب المقشو) أو اللبن الرائب والخبز النشوي وليس الكامل ..وذلك في الفترة من بعد النظافة من الحيض حتى وقت الجماع المخصب (يوم الإباضة) . " فصل الاجنة " أما الوسائل العلمية الدقيقة الاكثر نجاحاً في هذا الصدد فتتلخص في تقنيتين الاولى تتجلى في فصل الحيوانات المنوية المذكرة بواسطة مكثفات بروتينية مستخلصة من مصل دم الابقار، ثم تقوية هذه الامشاج وزرعها في رحم الزوجة عند التبويض بواسطة الحقن الاصطناعي وتشير الدكتورة بأن تقنية فصل الحيوانات المنوية ترجح كفة الحيوان المنوي الذكري على الانثوي، بحيث تكون نسبة الحيوان المنوي الذكري عالية بحدود 80 ٪ بينمالا تتعدى نسبة فصل الحيوان المنوي الانثوي 60 ٪ نتيجة لطبيعة خاصة بتقنية الفصل والتي تحتاج الى دراسة وتدقيق أكثر لتطويرها " من خلال الانابيب" اما التقنية الثانية والاكثر نجاحا وضمانا فتتعلق باطفال الانابيب، وفيما يتم دراسة نوع الاجنة بعد تشكلها وانقاسمها، بحيث يقوم فني المختبر بتحديد جنس الاجنة، ولا يتم ارجاعها الى رحم السيدة سوى الاجنة المرغوب في جنسها. النتائج - عن طريق الجماع : نسبة النجاح 65 في المئة. الحقن الصناعي بفصل الحيوانات المنوية+ الغذاء الخاص: نسبة النجاح 80 في المئة. - .الدش المهبلي القاعدي: نسبة النجاح 56 في المئة - . الغذاء القاعدي لتغيير الوسط المهبلي: نسبة النجاح 55 في المئة - - غربلة الحيوانات المنوية والحقن الصناعي من دون اتباع النظام الغذائي وتوقيت الحقن: نسبة النجاح 55 في المئة. فصل الأجنة: نسبة النجاح 95% في المئة. مع كل نعمة يمن الله بها علي شخصي ,,,,, الهث لله شكرا عليها ,,,, و ينتابني غم كبير و غيري قد قدر الله حجب هذه النعمه او تأخير حصوله عليها او رزق احد الجنسين ويتمنى الاخر ,,,,و ادعوا الله ان يرزق الجميع بها .. [email protected]