في مصر: «شباب الثورة فلول مستشارو الرئيس الذين استقالوا فلول القضاة فلول صفحة كلنا خالد سعيد فلول الأزهر فلول الكنيسة فلول المثقفون فلول الإسلاميون الذين أدانوا قرارت مرسي فلول الأحزاب الليبرالية فلول الأحزاب الناصرية والاشتراكية فلول المواطنون المصريون المستقلون الذين يقولون لا لمرسي فلول» إلخ.. إلخ صدقوني تعبت ويبدو أن الله لم يخلق سوى الإخوان والفلول!! *** طبعاً من الجميل أن يتعقل مرسي أن يتم حل الأزمة بدلاً من تعميقها والمجد المجد للشعب المصري العظيم لكن للأسف مرسي لم يتعقلن بعد لايزال يتحايل إنه لن يخرج من قبو المرشد كما يبدو بسهولة حتى إن المادة الأولى من إعلانه الجديد تنص على التالي: يلغى الإعلان الدستوري الصادر بتاريخ 21 نوفمبر اعتبارًا من اليوم، و«يبقى صحيحًا ما ترتب عليه من آثار»!!! هل توجد فهلوة كهذه بعد كل ما حدث؟ لا أظن. رابط المقال على الفيس بوك