لا أجيد لعبة الحروف حين أرى الدماء.. وأسمع أنين الجرحى.. كل ما أفقهه الآن أن وطني لن يتقدم خطوة للأمام والدماء هي المعيار الأول لأيّ حدث. إذ لا شيء أخطر في حياة الشعوب من أن يتفق الساسة الحمقى.. ورجال الدين الأشقياء.. وعرابيد القبيلة.. على مصلحةٍ واحدة لا علاقة لها بنبل المقصد لمستقبلٍ آمن. [email protected] رابط المقال على الفيس بوك