حقيقة المثقف هي باعتباره: حرية وبصيرة ورؤيا خاصة واحترام ذات. لذلك عليه دائماً وضع مسافة مهمة جداً بينه والسلطوي من ناحية، وبينه والثنائيات القيمية من ناحية ثانية، من أجل النزاهة، كما من أجل عدم الاستلاب أو التورط بالتحيزات المشئومة وآثامها قيمياً وأخلاقياً. عليه كمثقف أن يتسق مع وعيه النقدي والتنويري، وأحلامه الوطنية العليا فقط. [email protected] رابط المقال على الفيس بوك