التشكيلية آمال عبد السلام تنقش إبداعها على جدران العفيفتقيم الفنانة التشكيلية آمال عبد السلام عثمان غداً معرضاً فنياً ، تنقش جدران مؤسسة العفيف الثقافية ببعض إبداعاتها الفنية التي تعكس نتاج ريشتها الموهوبة، وسعة أفق خيالها الإبداعي . وتحتضن مؤسسة العفيف هذا المعرض في إطار اهتماماتها الدائمة بالمبدعين الشباب، ورعاية مواهبهم، وتقديمهم للمجتمع ليحضوا من خلاله بالتقويم السليم لنتاجاتهم والتشجيع من قبل المهتمين والجهات ذات العلاقة. هذا وسيكون الافتتاح في الساعة الرابعة والنصف في مقر المؤسسة. والفنانة / آمال عبدالسلام عثمان :من مواليد محافظة تعز - يفرس ، حاصلة على شهادة البكالوريوس في علم النفس - جامعة صنعاء ، أقامت العديد من المعارض أهمها : 1. المعرض السنوي الأول - جامعة صنعاء 1992م . 2. المعرض السنوي الثاني - صنعاء 1997م . 3. المعرض السنوي الثالث - تعز 1998م . 4. المعرض السنوي الرابع - مؤسسة العفيف الثقافية - صنعاء 2000م . 5. المعرض السنوي الخامس - مؤسسة السعيد للعلوم والثقافة - تعز2001م . 6. المعرض السنوي السادس - بيت الثقافة - صنعاء 2003م . 7. المعرض السنوي السابع - المركز الفرنسي - صنعاء 2003م . 8. بينالي القاهرة الدولي التاسع - القاهرة 2003م - 2004م ليلى.. قصة نساء عربيات يقمن علاقات دافئة على الميسنجر تصدر قريبا رواية "امرأة على الميسنجر" عن دار الناشرين في مصر، ومؤلفها هو الكاتب والصحفي حسين أبو السباع. يطرح مؤلف الرواية أزمات المرأة العربية بوجه عام من خلال شخصية ليلى بطلة العمل، والتي تمارس العلاقات الجنسية من خلال كاميرا الميسنجر، مركزا على حالات الفصام الثقافي والأخلاقي الذي تنتشر في المجتمع العربي بتأثير العولمة على الجيل الحالي. كما يتحدث عن حالة الفراغ أو الملل الذي تعيشه المرأة في ظل غياب الزوج خارج البيت مما يدفعها إلى هذه الممارسات . وصدرت للكاتب مجموعة قصصية بعنوان "ربع ميت"، بالإضافة إلى روايته الأولى "حيواناس". ويقول المؤلف ل"العربية.نت": بطلة الرواية و اسمها ليلى تعاني من مشكلات عديدة نتيجة خروج الزوج من البيت، فتتجه للقاء على الناس الميسنجر على الانترنت وتتعرف على طبيب مصري وتحصل علاقة حب بينهما بشكل سريع في وقت كانت تعاني فيه من العادة السرية والانفصام الثقافي. تتصاعد الاحداث حتى يدخل عليها زوجها وهي جالسة أمام الكمبيوتر عارية فيكسر الكميبوتر ويطردها ويغادر البلد مع أولاده. ويضيف: "تدخل الزوجة إلى مصحة للأمراض العقلية، وبما أن كل ملفاتها كانت على الكمبيوتر المحمول لزوجها لأنه عصبي ويكسر شيء باستثناء الجهاز الذي يحفظ عليه عمليات تجارته، فقد عثر على الملفات ومنها ملف باسم الطبيب الذي أحبته زوجته ويعرف تفاصيل حياته ويزوره مدعيا أنه حالة مرضية ويصادقه". وبعد ذلك، يضيف المؤلف: "يتحدث الزوج الهارب عن مغامرات نسائية ليلية لكي يدفع الطبيب للكلام فيتحدث عن علاقته مع امرأة محبطة ضغط عليها نفسيا لأنها فعلا كانت ضعيفة في هذا الجانب". وعند ذلك يحن قلب الزوج إلى زوجته ويعود إلى بلده فيجدها في مصحة عقلية ليعثر عليها وهي تقرأ في مذكراته التي تركها في بيته قبل رحيله، و كتب فيها أنه تربى على أنه الرجل والحاكم لها وأنه يحبها جدا، ولكن والده قال له إذا صرحت بحبك لزوجتك ستكون ضعيفا، وفي الأخير يحصل لقاء بينهما ويعيدها للبيت. يقول المؤلف إن روايته ليست خيالية وإنما هي حالة موجودة في الواقع، مضيفا "هذا العمل الأدبي الذي يقع في 112 صفحة يرصد واقع اتجاه الكثير من النساء في مجتمعنا إلى هذه العلاقات عبر الميسنجر". اتحاد الناشرين العرب ينتهيمن انتخاب لجانه الداخلية : عقدت الجمعية العمومية لاتحاد الناشرين العرب دورتها العادية المنتهية، في القاهرة مؤخرا، بحضور أعضاء المجلس السابق وأعضاء الجمعية العمومية. وتقدم مجلس الإدارة بتقرير عن الدورة الرابعة (2004-2006) فضلاً عن تقرير عام عن ميزانية الاتحاد. وتم خلال الاجتماع المصادقة على الميزانية العمومية. ومن ثم انتهت الجمعية العمومية إلى انتخاب أعضاء جدد للدورة الجديدة (2007-2009)، ضم 12 عضوا" منتخبا" و10 أعضاء معينين من قبل اتحاداتهم المحلية من أصل 24 بحيث لم يعين بعد كل من مندوبي: فلسطين والمغرب. بعد ذلك عقد المجلس الجديد اجتماعاً مباشراً لانتخاب هيئته الإدارية ورؤساء اللجان وجاءت النتائج كالتالي: الدكتور محمد عبد اللطيف رئيساً (مصر) الأستاذ بشار شبارو أميناً عاماً (لبنان)، الأستاذ محمود المحتسب أميناً للصندوق (الأردن)-الدكتور ضو تيبار نائباً للرئيس (ليبيا)-الأستاذ أحمد الحمدان نائباً للرئيس (السعودية) الأستاذ عبد اللطيف عاشور أميناً عاماً مساعداً (مصر)-الأستاذ ناصر عاصي أميناً عاماً مساعداً (لبنان). كما جرى انتخاب رؤساء اللجان وجاءت النتائج كالتالي: المهندس خالد البلبيسي (الأردن) رئيساً للجنة حماية الملكية الفكرية.- الأستاذ علي مستو (سوريا) رئيساً للجنة تعديل النظام الداخلي واللوائح-المهندس نبيل صادر (لبنان) رئيساً للجنة المعارض العربية والدولية - الأستاذ محمد السباعي (سوريا) رئيساً للجنة الإعلام والعلاقات العامة. أما الأعضاء،فهم السادة : الأستاذ إبراهيم اليازجي فلسطين، الأستاذ حسان بن نعمان الجزائر، الأستاذ حسام الصفار (العراق)، الأستاذ النوري عبيد (تونس)، الأستاذ عبد الرحيم مكاوي (السودان)، الأستاذ عاصم شلبي (مصر) الدكتور فاروق مجدلاوي الأردن الأستاذ مهند الجهماني (الجزائر) الأستاذ محمد غياث مكتبي (سوريا) الأستاذ عماد الغزالي (تونس)، الأستاذ ياسر بو بكر حمودة (ليبيا). جائزة أبو القاسم الشابي تفتح باب الترشيح والدورة الجديدة للقصة القصيرة أعلنت لجنة جائزة أبو القاسم الشابي عن فتح باب الترشح لنيل الجائزة في دورتها القادمة رقم (21) التي خصصتها للقصة القصيرة، وتبلغ قيمة الجائزة (8000) دينار تونسي. يقدم الجائزة وينظمها البنك التونسي. وقال الكاتب التونسي ساسي حمام المشرف الإداري للجائزة في تصريح لعناوين ثقافية بأن آخر موعد لقبول الترشيحات لنيل الجائزة هو 15 يونيو 2007 شروط الترشح: 1- أن يكون العمل المرشح محررا باللغة العربية 2- أن يكون منشورا لأول مرة في طبعته الاولى وصادرا بعد دورة القصة القصيرة لسنة 2003أي بين 16 يونيو 2003 و15 يونيو 2007 . 3- ان يحمل العمل اسم ناشره وسنة نشره وجوبا. 4- أن يقدمه كاتبه في خمس نظائر مطبوعة مرفوقة وجوبا بطلب الترشيح مع نبذة مختصرة عن السيرة الأدبية للمرشح. 5- الاَ يقل العمل المرشح عن 120 صفحة. 6- ألا يكون العمل المرشح قد فاز بأية جائزة أو شارك به في دورة سابقة لجائزة الشابي. 7- ان يرسل العمل المرشح على العنوان التالي: لجنة جائزة أبو القاسم الشابي. الدورة الحادية والعشرون.