الروح وراء السخرية تبحث عن ماء لها وعن أرض بحجم الحزن وبحجم حذائي الأزرق لا شيء الآن سوى وجهي المحروق الأحمق ودمعة وراء الظلال الخرافي لهذا سوف أقطف زهرة لأضعها على طاولات العودة كل شيء له ذكراة حرقته البرتقالية التي تفتح ليل الحزن وتغلق أصابعها على ألمي نسدل من هذا الصباح لك جسدي ولي عنفوان الحب الأول فلماذا لم تأت الآن لكي نخدع الكون الصغير ونتلمس خجل اللقاء أنا بعض امرأة ترسم أنوثتها