الجميع مطالب باستنهاض الهمم لرفض الظاهرة هو في إيه ؟! انتشر خبر التقطع الذي تعرض له عضو نقابة الصحافيين فهمي عبده طاهر وأحد لاعبي أهلي تعز السابقين ورئيس تحرير أضواء اليمن والزميل أيوب التميمي الذي يعمل في مؤسستنا الجمهورية ومشجع الأهلي المعروف عبدالله الشابع والصبري ونبيل الحاج.. القصة ببساطة هو خروجهم عن سير العودة من مدينة المكلا وانحرافهم عن الطريق المختصر الذي يؤدي إلى أبين بعد أن حضر من سبق مباراة أهلي تعز مع شعب حضرموت وفي الليل تفاجأوا بجماعة مسلحة في منطقة تقع بين شبوة وأبين كانت لهم بالمرصاد وبدون مقدمات قامت تلك الجماعة بتفتيش السيارة بحسب أقوال الزميل فهمي عبده طاهر كانوا يبحثون عن أي مجموعة من أبناء محافظة بعينها كونهم اشتبهوا بالسيارة التي كانت تحمل لوحة يعرف بها سيارات تلك المحافظة والقصة قد تكون غريبة بعض الشيء ومحيرة والسؤال البسيط الذي يطرح نفسه هنا إذا كان هذا يحدث مع اخوة لنا من اليمن فماذا نتوقع أن يحدث مع السواح الذين ينتشرون في كافة المناطق على أساس أن اليمن بلد الأمن والأمان وبأن الخطة الأمنية والانتشار الامني قد حققت النجاح. الإرهاب ومعانا في التخويف قام المتقطعون بحسب رواية فهمي عبده طاهر بمصادرة مبلغ الف دولار بعد أن تمكنوا من اخفاء تلفوناتهم مخافة أخذها وقت التقطع وقامت تلك الجماعة المسلحة بالتحقيق مع الاخوة الذين تعرضوا للتقطع مدة تصل إلى ثلاث ساعات عاشوا فيها لحظات عصيبة وقلقة ومرعبة مخافة إقدام الجماعة على قتلهم طمعاً في السيارة التي كانت تقلهم أو لإطفاء رغبة الانتقام الثأري أو أياً كانت الأسباب وراء ماقامت به تلك المجموعة التي لم تراعي حرمة لاحد وبعيداً عن مصادرة الالف دولار لفهمي عبده طاهر وماتعرض له مع من كانوا معه ياترى كم حادثة تعرض لها الآمنون في تلك المنطقة ومن تعرض للنهب والترهيب والسلب وكيف سنطمئن أن لاتتعرض أي حافلة مشجعين لأي نادي ذاهبة أو عائدة من حضرموت من نفس الطريق الذي سارت فيه سيارة الزميل فهمي عبده طاهر ونحن هنا نطرح بلاغاً عاجلاً لوزير الداخلية الدكتور رشاد العليمي ليتواصل مع محافظي أبين وشبوه ومديرا الأمن وقوات الانتشار الامني لمسح المنطقة بين أبين وشبوة وهي منطقة معروفة للأخ فهمي ومن كانوا معه وعلى وزير الشباب والرياضة الأخ حمود عباد أن يتواصل مع وزير الداخلية لتأمين الطرقات المؤدية إلى حضرموت والتحرك السريع مع أي بلاغ فإقدام من تعرضوا للتقطع على البلاغ هل سيعيد لهم ماذهب منهم من أموال ونحن نثق بأن ماحدث لن يمر مرور الكرام. نأمل ذلك وننتظر في القريب التواصل مع فهمي والشابع وأيوب والصبري والحاج لمعرفة التفاصيل المهمة التي ستؤدي إلى تحديد المنطقة التي تقوم فيها احدى الجماعات بالتقطع وإخافة الآمنيين. وعلى جميع الصحف الرياضية وغيرها ان تعتبر ماحدث قضية الساعة. هو في إيه ؟! انتشر خبر التقطع الذي تعرض له عضو نقابة الصحافيين فهمي عبده طاهر وأحد لاعبي أهلي تعز السابقين ورئيس تحرير أضواء اليمن والزميل أيوب التميمي الذي يعمل في مؤسستنا الجمهورية ومشجع الأهلي المعروف عبدالله الشابع والصبري ونبيل الحاج.. القصة ببساطة هو خروجهم عن سير العودة من مدينة المكلا وانحرافهم عن الطريق المختصر الذي يؤدي إلى أبين بعد أن حضر من سبق مباراة أهلي تعز مع شعب حضرموت وفي الليل تفاجأوا بجماعة مسلحة في منطقة تقع بين شبوة وأبين كانت لهم بالمرصاد وبدون مقدمات قامت تلك الجماعة بتفتيش السيارة بحسب أقوال الزميل فهمي عبده طاهر كانوا يبحثون عن أي مجموعة من أبناء محافظة بعينها كونهم اشتبهوا بالسيارة التي كانت تحمل لوحة يعرف بها سيارات تلك المحافظة والقصة قد تكون غريبة بعض الشيء ومحيرة والسؤال البسيط الذي يطرح نفسه هنا إذا كان هذا يحدث مع اخوة لنا من اليمن فماذا نتوقع أن يحدث مع السواح الذين ينتشرون في كافة المناطق على أساس أن اليمن بلد الأمن والأمان وبأن الخطة الأمنية والانتشار الامني قد حققت النجاح. الإرهاب ومعانا في التخويف قام المتقطعون بحسب رواية فهمي عبده طاهر بمصادرة مبلغ الف دولار بعد أن تمكنوا من اخفاء تلفوناتهم مخافة أخذها وقت التقطع وقامت تلك الجماعة المسلحة بالتحقيق مع الاخوة الذين تعرضوا للتقطع مدة تصل إلى ثلاث ساعات عاشوا فيها لحظات عصيبة وقلقة ومرعبة مخافة إقدام الجماعة على قتلهم طمعاً في السيارة التي كانت تقلهم أو لإطفاء رغبة الانتقام الثأري أو أياً كانت الأسباب وراء ماقامت به تلك المجموعة التي لم تراعي حرمة لاحد وبعيداً عن مصادرة الالف دولار لفهمي عبده طاهر وماتعرض له مع من كانوا معه ياترى كم حادثة تعرض لها الآمنون في تلك المنطقة ومن تعرض للنهب والترهيب والسلب وكيف سنطمئن أن لاتتعرض أي حافلة مشجعين لأي نادي ذاهبة أو عائدة من حضرموت من نفس الطريق الذي سارت فيه سيارة الزميل فهمي عبده طاهر ونحن هنا نطرح بلاغاً عاجلاً لوزير الداخلية الدكتور رشاد العليمي ليتواصل مع محافظي أبين وشبوه ومديرا الأمن وقوات الانتشار الامني لمسح المنطقة بين أبين وشبوة وهي منطقة معروفة للأخ فهمي ومن كانوا معه وعلى وزير الشباب والرياضة الأخ حمود عباد أن يتواصل مع وزير الداخلية لتأمين الطرقات المؤدية إلى حضرموت والتحرك السريع مع أي بلاغ فإقدام من تعرضوا للتقطع على البلاغ هل سيعيد لهم ماذهب منهم من أموال ونحن نثق بأن ماحدث لن يمر مرور الكرام. نأمل ذلك وننتظر في القريب التواصل مع فهمي والشابع وأيوب والصبري والحاج لمعرفة التفاصيل المهمة التي ستؤدي إلى تحديد المنطقة التي تقوم فيها احدى الجماعات بالتقطع وإخافة الآمنيين. وعلى جميع الصحف الرياضية وغيرها ان تعتبر ماحدث قضية الساعة.