* مايو يستضيف الرشيد والصقر يستضيف حسان في افتتاح الجولة * العنيد يختبر قوته وصحوته أمام الطيور المهاجرة * الوحدة يستعيد جنتلمان التدريب العبيدي ويتحدى به أهلي الحالمة * الامبراطور يخاف نيران الشعلة وشباب الجيل يتوعد اليرموك * وحدة عدن يحاور الهلال الساحلي والتهديف مرة فوق ومرات تحت !!.. جاءت الجولة التاسعة لدوري الدرجة الأولى متقلبة وهلت بالعديد من المفاجآت والمفارقات وكان أبرز مافيها خسارة المتصدرين السابقين أهلي تعز واليرموك.. وتعثر الهلال المطارد لهما بالتعادل في ملعبه أمام أهلي صنعاء وعودة الشعلة للانتصارات وشعب إب وشعب حضرموت للتقدم والمفاجآت في خسارة الوحدة صنعاء أمام ضيفه شباب الجيل واستمرار تذيل 22مايو للدوري فيماسجل تراجع الصقر لغزاً جديداً وكان العنوان الأبرز في الدوري قد سجل باسم وحدة عدن الذي قهر يرموك الروضة في عقر داره.. الجولة كانت قد ابتدأت يوم الخميس 21/2/2008م بلقاء واحد جمع بين شباب الجيل ومضيفه وحدة صنعاء وخرج شباب الجيل فائزاً بهدفين لهدف حيث تقدم شباب الجيل مرتين عن طريق هدافه أنيس اليافعي وسالمين حسين أحمد في شوطي المباراة وجاء هدف اليافعي الثاني في الوقت القاتل من المباراة ليقدم مدرب الوحدة استقالته من تدريب فريق الوحدة وقدم فريق شباب الجيل مباراة كبيرة وسيطر على مجرياتها رغم البداية القوية للوحدة ولاسيما في شوط المباراة الثاني.. ويوم الجمعة اقيمت ستة لقاءات أخرى كان اقواها في الحديدة وجمع بين الهلال الساحلي وضيفه أهلي صنعاء وقدم الفريقان واحدة من أقوى وأمتع المباريات التي شهدها الجمهور الساحلي على ملعب الشهيد العلفي في الحديدة الأهلي كانت له الكلمة الأقوى وشكل خط هجومه المكون من علي النونو وعادل السالمي خطورة كبيرة على مرمى الهلال وحارسه محمد ابراهيم «عياش» فيما تحسن اداء الهلال الساحلي في الربع الأخير من الشوط الثاني ورغم قوة المباراة وحلاوتها عجز الفريقان أن يحرزا أي هدف خلال المباراة وهذا التعادل حرم الهلال من اعتلاء صدارة الترتيب.. وخسر فريق اليرموك المباراة والصدارة بعد خسارته أمام ضيفه وحدة عدن في الظرافي في امانة العاصمة بهدفين نظيفين أحرزها نجم الوحدة ونجم المنتخب الوطني للناشئين وكان بامكان اليرامكة أن يحرزوا اكثر من هدف ولكن مهاجميه الرواوي وعصام الخدري ومجاهد زايد وهذه الخسارة كانت كافية ليتراجع إلى المركز الثالث.. ورفع الوحدة رصيده إلى 11 نقطة.. وعاد الشعلة إلى نغمة الفوز عندما اسقط فريق الصقر وجرعه الهزيمة الثالثة وتراجع بها إلى الوراء ليستقر به الحال في المركز التاسع وعلى مرأى ومسمع من مدربه الجديد القديم والهارب من شعب حضرموت الكوتش مصطفى حسن حيث نجح ريان هيكل في هز شباك جاعم ناصر في شوط المباراة الثاني بعد أن قدم الفريقان شوطاً سلبياً في كل شيء.. وشهدت المباراة ثلاث حالات طرد منها واحدة للاعب سامي التام وهو في الاحتياط واللاعبان صابر أحمد حسين وعلي العمقي اللذين اشتبكا في الملعب.. الصقر قدم أداءاً عقيماً لم يرتق إلى عروض الصقر أيام التألق.. ولم يكن جارا الصقر أهلي تعز والرشيد بأحسن حال من الصقر حيث خسر الأهلي غير الموفق في لقائه مع ضيفه شعب حضرموت بهدف في المكلا أحرزه مدافعه المتألق خالد متعافي في الدقيقة 25 من زمن الشوط الثاني وكانت الأفضلية لفريق شعب حضرموت الذي سيطر على مجريات المباراة فيماخسر الرشيد خسارة ثقيلة أمام العائد بقوة للتألق فريق حسان الابيني بأربعة أهداف لهدف واحد للرشيد أحرزه أحمد محمد عدنان فيما أحرز رباعية الحسانيين نجومه وسيم القعر هدفين وأوسام السيد وماجد حسين وهذا اللقاء شهد سيطرة كاملة لفريق حسان في حين ظهر الرشيد بمظهر ضعيف ولم يقدم لاعبوه شيئاً يذكر.. هذا الفوز رفع رصيد حسان إلى 15 نقطة احتل بها المركز الثاني بفارق هدف واحد عن المتصدر أهلي تعز.. وحقق فريق شعب إب فوزاً متواضعاً وبصعوبة بالغة في ملعب 22 مايو بإب على فريق 22 مايو من امانة العاصمة.. بهدفين لهدف وكان 22مايو السباق في التسجيل عن طريق فواز الصايدي في الدقيقة 12 من الشوط الأول وعادل للشعب أكرم الورافي فيماتأخر هدف الفوز إلى الوقت الضائع «44» عن طريق السوداني محمد موسى.. قدم الفريقان عرضاً عادياً ولم يظهر المستوى الحقيقي للشعب إلا مع العشرين الدقيقة الأخيرة من زمن الشوط الثاني. ورفع شعب إب رصيده إلى 12 نقطة قفز بها من المركز الثالث عشر إلى المركز الثامن.. مباريات الجولة التاسعة شهدت استقالة المدرب السوري عبداللطيف مقدش من تدريب وحدة صنعاء واستقالة الكابتن عادل المنصوب من تدريب شعب إب «مساعد» لأن فيصل عزيز مدرب ينطبق عليه لقب «بتاع كله» فهو المدرب والمساعد ومدرب الحراس .. !!! - لقاءات الجولة العاشرة تنطلق عصر اليوم الخميس 28/2/2008م بإقامة لقاءين يجمع الأول 22 مايو بالرشيد بملعب الشهيد الظرافي بصنعاء والفريقان جريحان من الجولة السابقة وهي المباراة التي يحسب لها مدرباً الفريقين الف حساب كونها تدخل في ظل حسابات صعبة لكلا الفريقين.. 22 مايو يستطيع أن يخطف نقاط المباراة إذا مااستغل عاملي الأرض والجمهور جيداً وخصوصاً وانه كان قد قدم لقاءً كبيراً أمام شعب إب. في الوقت الذي لن يقبل الأمر فريق الرشيد والذي سيحاول جهده أن يمحي الصورة السيئة التي علقت به في الجولة السابقة عندما خسر أمام حسان برباعية في ابين وسيحاول مدربا الفريقين سيوم كبدي ومهدي مهداوي توظيف لاعبي الفريقين للخروج بنقاط المباراة لأن التعادل لايفيد في هذه الحالة العجيب 22 مايو لديه لاعبين يستطيعون حسم الأمور فدائل الشميري وفواز الصايدي ومحمد الحاج ويحيى كابع ووائل المعري هم قوة 22 مايو الضاربة رغم عدم استطاعتهم تحقيق الفوز رغم الافضلية ويقف بسام وتميم حميد ومركب جبر الاثيوبي في طليعة اللاعبين الذين يعول عليهم بعمل شيء في هذه المباراة.. فمن يفوز ومن يداوي جراحه على حساب الآخر.. - الصقر * حسان بين صحوة حسان وتراجع الصقور.. تعول جماهير الصقر التعزي كثيراً على المدرب مصطفى حسن في إصلاح مايعتقده الصقراويون ماتسبب في خرابه المدرب فيصل عزيز وكأن مصطفى حسن يمتلك عصاً سحرية قد لايملك مثلها فيصل عزيز والذي تحمل مالا يطيق من اللاعبين ومن الجماهير الصقراوية السيئة التي أساءت لفيصل عزيز بمافيه الكفاية.. ولقاؤه مع حسان في الحالمة تعز سيكون بمثابة إعادة الروح لدى لاعبي الصقر والذين يحصلون على امتيازات لاتحصل عليها الكثير من الفرق.. ويقع على عاتق رفاق العرومي مسألة إعادة الروح للفريق والثقة للإدارة الصقراوية في الوقت الذي اثق فيه من أن حسان لن يكون لقمة سائغة لفريق الصقر لأن خط هجومه ووسطه ومن خلفهم الحارس الشاب حليم الجبلي يشكلون حلقة واحدة وحساً واحداً ويلعبون الكرة الجماعية.. اللقاء لن يخرج عن طابع الجدية والحماس وهما السلاحان اللذان سيكونا بمثابة الوجبة الكروية الدسمة التي تنتظرها جماهير الحالمة تعز.. وهذا اللقاء يعتبر الأقوى فمن يفوز هل الصقور باستغلال عاملي الأرض والجمهور وحضور الكوتش مصطفى أم حسان بقيادة مدربه المخضرم حيدره فضل.. ؟! - لقاءات الجمعة.. 29/2/2008م تقام خمس مباريات أخرى ولاتقل أهمية عن لقائي الخميس.. ويعتبر لقاء الشعلة مع أهلي صنعاء في صنعاء اقواها لأنه لقاء تاريخ وعراقة حيث التصق تاريخ الشعلاوية في تمثيل عقدة مزمنة للأهلي بغض النظر عن الفوز الأخير له في الموسم الماضي ويدخل الفريقان بمعنويات عالية حيث استعاد الشعلة نغمة الفوز والأهلي قدم لقاءً كبيراً أمام زعيم الساحل الغربي الهلال.. وتكمن أهمية اللقاء في موقع الفريقين على خارطة الدوري فالاهلي المستضيف تراجع للمركز العاشر في اسوأ ترتيب له منذ فوزه الموسم الماضي بالدوري غير أن العرض القوي الذي قدمه أمام الهلال وتألق فيه النونو والسالمي وفؤاد العماري سيكون وقوده الحقيقي لمواجهة طموح شباب الشعلة المتوترون حماساً ونجومية كماهو الحال بعبود مبروك وريان هيكل وكميل طارق. وجميعهم يمثلون القوة الضاربة للفريق نتيجة اللقاء وهوية الفائز سنعرفها عصر الجمعة من ملعب الظرافي ومن يدري فقد يكون التعادل سيد الموقف ! - وحدة عدن * الهلال يقام هذا اللقاء في ملعب 22 مايو الدولي بعدن ويجمع بين خبرة الهلاليين وحماس اللاعبين الشباب في وحدة عدن ومعنويات الوحداوية مرتفعة للآخر على اعتبار انه حقق فوزاً في غاية الروعة على فريق اليرموك ووصفه غرور مدربه الراعي بأنه فريق عادي ولايخيف دون النظر لموقع الفريقين وهكذا نحن دائماً إما أن نشيخ ويصيبنا الغرور أو نهاجم الفرق التي يدربها مدربون وطنيون وشباب على وجه التحديد «محمد الزريقي» ويعتبر هذا اللقاء فرصة لكلا الفريقين فالهلال يتمنى الفوز وله امكانات هائلة من نجوم الخبرة ويقف في مقدمتهم ياسر باصهي وبرهانو قاسم وناصر غازي ورفاقهم في الوقت الذي يعتمد فيه الوحداويون على نجمهم الواعد محمد العنبري ووسام معاوية ونبراس بالاضافة إلى عاملي الأرض والجمهور والذي يقف إلى جانب ببارق الهاشمي الخضر.. رصيد الهلال 14 نقطة وفوزه يدفعه إلى الصدارة في حال تعثر المتصدرين الأربعة.. ورصيد الوحدة 11 نقطة وفوزه يدفعه للأمام لنفس الاسباب فمن يفوز.. ننتظر ؟! - شباب الجيل * اليرموك بين الانتعاشة ومداواة الجراح.. يقام هذا اللقاء على ملعب الشهيد العلفي ويدخله شباب الجيل بمعنويات عالية جداً بعد الفوز الرائع الذي حققه على زعيم العاصمة «الوحدة» في صنعاء ووصل انسجام لاعبيه إلى درجة كبيرة ولاسيما فيمايخص المحترفين المحترفين السريحي وشادي جمال والثلاثي الارتيري الخبير يوناس وفدزغيه والياس ويقودهم ببراعة قائد الكتبية الجيلاوية اسماعيل القرشي وتنفيذ باخراج المهندس خليل محمد علاوي الذي أوجد فريقاً قوياً وعنيداً ويلاحظ ذلك من ارتفاع معدل النجاح ومنسوب الاداء فيما سيكون على اليرامكة ان يغيروا الصورة التي خرجوا بها بالخسارة أمام الوحدة العدني وسوف يلعبون بدافع التعويض ونقطة واحدة أفضل من لاشيء خصوصاً وأن الأداء أمام الوحدة كان عالياً ولم يستغل لاعبوه الفرص الكثيرة كما أن لاعبيه عصام الحذري وأحمد الرواوي ومجاهد زايد سيكونوا على موعد مع شعار نكون أولا نكون ! - أهلي تعز * وحدة صنعاء بين رغبة الصدارة والبحث عن الذات المفقودة يخوض الأهلي لقاءه أمام وحدة صنعاء عصر يوم غدٍ الجمعة بطموح الفوز للبقاء في الصدارة مرة لان المتربصين به كثيرون خصوصاً وأنه عاقد العزم على لعب دور الحصان الاسود في الدوري ولديه مدرب كفؤ ولاعبون جيدون ويعرف كيف يستغل عاملي الأرض والجمهور ويلعب حسين الغازي وعبود معيبد وجمال محمد عبده والنيجيري دانيال والثنائي عمر جمال وبقية رفاقهم.. وهؤلاء بإمكانهم عمل الشيء الكثير . في الوقت الذي يحاول فيه زعيم العاصمة الوحدة عمل شيء لمحو الصورة التي أدت إلى اهتزاز نتائجه في المواسم الثلاثة الأخيرة، يعاني الوحدة من اهتزاز عروضه وهذا دفع مدربه السوري تقديم استقالته من تدريب الفريق وقد يعود المدرب الوطني القدير الكابتن علي العبيدي إلى الفريق وهو المدرب الذي أنقذ الوحدة من شبح الهبوط الموسم الماضي ويومها طالبت ادارة الوحدة وتمنيت أن لاتفرط بالعبيدي وصدقوني العبيدي بامكانه العودة بالفريق إلى المواجهة فيما لوعاد مرة ً أخرى.. ولديه المايو الاثيوبي ومحسن عبدالرقيب والسوري علاء بيضون وصبري عبيد فيمايقود الدفاع المخضرم محمد مساعد.. ويستطيع الوحداويون العودة إلى أمجاد الماضي فيما لوتمكنوا من التكاتف وهذا لايكون بالاساءات المتكررة للأخ/علي عبدالكريم الصباحي والذي يمثل وجهان لعملة واحدة مع الوحداوية.. اللقاء يتوقع له القوة والاثارة والشاطر من يفرح كثيراً..! شعب حضرموت * شعب إب.. هذا اللقاء يقام في ملعب 22مايو الدولي بإب يجمع بين التوأمين في التسمية وكلا الفريقين حقق فوزاً صعباً داخل ملعبه وشعب إب هزم 22مايو بإب2/1 والشعب الحضرمي تغلب على ضيفه أهلي تعز في المكلا.. وكل فريق أعد العدة لهذا اللقاء من خلال التدريبات المكثفة وخصوصاً وأن شعب حضرموت قد حضر إلى إب مبكراً «الثلاثاء» شعب إب تعود دائماً على التعثر أمام شعب حضرموت فغالباً مايخسر في المكلا وإذا لعبا في إب فبالكاد بالصعوبة يفوز.. شعب إب غير مدربه السابق ومساعده بالتعاقد مع مدرب لم ينجح مع الأندية الأخرى ولم يرتق مستواه إلى المطلوب حتى الآن فلايزال البطء الشديد ملازماً مالهم وحتى في لقاء الشرطة في مسابقة كأس الوحدة.. واللعب بالقوة الضارة ستكون باللاعبين رضوان عبدالجبار ومحمد موسى ومحمد مصلح حيث لايزال فكري الحبيشي وأكرم الورافي يمثلون عبئاً شديداً على فريقهم لابتعادهم عن مستوياتهم.. ويلعب شعب حضرموت بقيادة خالد بن بريك عمر باشامي فيما تقع على فيصل عزيز مسئولية عودة الروح للشعب فمن يفوز هل شعب إب صالح الأرض والجمهور للمرة الثانية على التوالي أم توأمه الأبيضاني شعب حضرموت؟! فلاشات سريعة فشل المدربون الأجانب وتفوق المدرب المحلي دل على أن هناك حاجة غلط وابن النادي دائماً محارب من الذين يفهمون ومن الذين أصبحوا رؤوساء للجان فنية وهم لايعرفون من الكرة إلا اسمها وأصبحوا عناتره زمانهم بين عشية وضحاها.. والحليم بالاشارة أكيد يفهم. عندما يصل الأمر ببعض الجماهير إلى حد المطالبة بذهاب المدرب الفلاني واحضار بديل عنه واستجابة ادارات الأندية لهذه الهتافات فإن هذا أمر يدعو للغرابة والاحتقار.. ومن يدري فقد تطلب الجماهير بإعطاء الصلاحية لها بأمور فنية ليست من خصوصيتها كما هو الحال بإدارات الصقر والوحدة وهلال الحديدة وأهلي صنعاء. صام الهدافون وتوقف رصيد أمجد منصور عند الرقم 7ولايزال متصدراً إلى اللحظة ولكن مع اقتراب أكثر من هداف من الرقم 7والسؤال لماذا غاب الحبيشي وبرهانو ويوردانوس وكميل طارق..؟! عاد فيصل عزيز لشعب إب وعاد مصطفى حسن إلى الصقر ففاز الأول بصعوبة بالغة وخسر الثاني فهل تحكم هؤلاء المدربين مسألة الحظ أم أن الخلل والحل والربط يكون في الغالب هو المسيطر. فلكي الجولة السابقة عبدالله زيد أصاب في ثلاث نتائج وفلكي هذه الجولة هو الأخ/أحمد علي قاسم سنان يعشق فريق اتحاد إب منذ الطفولة ويتمنى عودته لمكانه الطبيعي بين الكبار ومن متابعي الدوري المحلي والأسباني حيث توقع النتائج التالية: 22مايو* الرشيد 1/صفر ل22مايو الصقر* حسان فوز الصقر 2/1 أهلي صنعاء* الشعلة فوز الأهلي 2/صفر وحدة عدن* الهلال فوز الوحدة 1/صفر شباب الجيل* اليرموك فوز شباب الجيل 2/صفر أهلي تعز* وحدة صنعاء فوز الوحدة 2/1 شعب إب* شعب حضرموت فوز شعب إب 3/1 الكباتن مصطفي حسن وفيصل عزيز وسيوم كبدي مدربين كبار ولهم تجارب كبيرة ومحاولة الايقاع فيما بينهم تحركت وليست في مصلحة أحد والشاطر فقط من يفهم كيف يمكن نقل الود بين ثلاثتهم.
