حقق المدرب الوطني الكفؤ الكابتن/سامي نعاش نجاحاً كبيراً يضاف إلى جملة نجاحاته «لاعباً تلالياً ووطنياً، ومدرباً ، مدرباً لمنتخب الناشئين» النجاح الجديد هو مايتحدث عنه موقع ومستوى نتائج فريق هلال الحديدة الذي أنعشته استجابة «النعاش» لدعوة تدريبه وتجنيبه مهاوي القاع!! سبق ذلك نجاح التأهل لمنتخبنا الوطني للناشئين في الاستحقاق الدولي القادم والحاسم، السؤال: هل من حق الغيورين على سمعة المنتخب القول: الآن وبعد أن طالت المدة عن الاشراف الدائم والمباشر والاعداد الداخلي والخارجي للاستحقاق الدولي المنتظر .. وبقاء «النعاش» مدرباً للهلال حتى وإن كان الآخر قاب قوسين أو أدنى من بطولة الدوري ؟ إنهم يطرحون السؤال وأرفقوه بكلمتين مفادهما:«بس لا تفهمونا غلط»!! الكلمة الرصينة والطرح الموضوعي والنقد الهادف والأسلوب المشوق رباعية تمنيات جمهور القراء كافة، في قطاعنا الشبابي والرياضي ما أحوجنا جميعاً نحن رفقاء القلم وزملاء الحرف الرياضي أن نقتفي أثر عديد من الأقلام البارزة والمشهود لها بتوافر رباعية التمني، «بس لا تفهموني غلط يازملاء» ليس الكلام تشكيكاً في أحد أو انتقاصاً من إمكانياته.. لكن انظروا إنني قلت «جميعاً»!!. سؤال: لمن كنت تتمنى الدخول في المنافسة على المراكز الأولى لأهلي تعز أو الصقر؟ جواب: «بصدق.. أؤكد لك أن أمنيتي والحلم الذي يراودني دائماً أن تكون الثلاثة المراكز الأولى لأندية محافظة تعز، واعتبر ذلك فخراً وسعادة لي وللجميع». ذلكم مقطع من إجابة الأستاذ/شوقي أحمد هائل سعيد أنعم رئيس نادي الصقر لأسئلة الزميل المبدع «معاذ الخميسي» في حوار صريح وشامل نشره في الملحق الرياضي لصحيفة الثورة الأخير، ومن بين مانشيتات الحوار وعلى لسان «شوقي» أكره الأهلي!! بس لا تفهموا الرجل غلط.. هو يقصد الأهلي المصري، شخصياً كنت اتمنى أن اقرأ كلمة « لا أعجب.. لا أتابع وغيرها» بدلاً من «أكره» كنت أتمنى فقط مع تحياتي لصراحة وشجاعة وجراءة ووضوح «ابن أحمد هايل»..