وردة على ضريح مؤرخ اليمن الكبير القاضي اسماعيل بن علي الأكوع رحمه الله يا آخر العشاق في يمن المباهج والمآسي أضناهُ عشقُ المجد في أعلامه الشمِّ الرواسي فأعادهم بعد الجهادِ يقرؤهم.. ويصنعُ صانعيه على أساس مامتُ .. يامحيي نجوم الأرض يا وهجَ الأماسي بل لا تزالُ هنا .. رضا ناس بتلك الخالداتِ وسخطِ ناس وهناكَ في رَوح وريحان تقدس عن قياس حراً من القفص المذلِّ .. حبيسه بعد الشماس جار المليك الحقُ لا تلك المسوخ على الكراسي يا آخر الفرسان .. من جيل المغاوير الحماس من ذا اعزّي فيك ؟ الجميع ومن أواسي ؟ فأخلدْ هنا .. واسعدُ هناكَ .. مخلد الشمُ الرواسي