مازال الكابتن/محمد السحراني نجم المنتخبات الوطنية وشعب إب سابقاً يعاني الأمرين نتيجة سلب درجته الوظيفية. ورغم الكم الكبير من التوجيهات التي يحملها إلا أنها لم تر النور حتى اللحظة حيث مايزال سحراني اليمن يكتوي بنار الحياة الصعبة خاصة وانه يعول أسرة كبيرة فهل تتدخل قيادة وزارة الشباب والرياضة والاتحاد العام لكرة القدم في ظل الحديث عن محاولة تحسين معيشة هؤلاء النجوم الذين أفنوا حياتهم في خدمة الرياضة اليمنية وملأوا بمهاراتهم وفنياتهم مدرجات الملاعب ضجيجاً فانتزعوا آهات الاعجاب من قلوب الجماهير قبل أفواههم دون ان ينالوا بالمقابل أدنى اهتمام.