انشغل ابن خلدون في «المقدمة» بوضع براويز لمرايا الواقع فاكتشفنا دمامة الصورة.. لهذا يتفنن العالم بجعل «المقدمة» في مؤخرة اهتماماته العجوز الراقص في داخلي يتمتم بمجونات سابقة العجوز الراقد في دمي يرفض الموت دونما تبريرات مقنعة المرأة والنادي وأنا شركاء قضية واحدة المرأة والنادل وأنا نسفر عن تمييز طبقي لنهب همجية الأخذ شرعية التهامنا الساعة كائن ينبض بالوقت الدولاب عالم آمن لعرقيات وألوان مسالمة النافذة استراحة تلصص لذيذ الكرسي حاضن مؤخرات محشوة بالمتعة أو القرف السرير معركة ضحاياها أطفال جدد الشارع مكنسة غير قادرة على اجتثاثنا الأرض شاهد إثبات أخرس ونحن عقاب غير منصف لجمادات رقيقة.. وخطيئة تكرار ممل