أتأمل في هذا المقعد أجول بنظري رافضة أن أبقى في هذا المعبد أرى النيران مزمجرة تتلوى في هذا الموقد أفكر هل أبقى دوماً نائمة في كهف منهد فتثور الدنيا أجمعها لن أبقى في هذا المعبد هل أرضخ ألفاً ثانية هل أركع أجثو ثانية أبداً لن أرضخ يا دنيا فلقد صورت أنا المشهد لن ألعق نارك ثانية لن أحرق كفي ياند إني أعطيتك ما أملك فأجبني أجبني ماذا كان الرد