ألا يا أهل الحسيني منع شلوني معاكم ألا قلبي يباكم عشية في الجناين باتسلى من سلاكم منى الدنيا لقاكم فرقت الأهل والخلان ماشي لي سواكم تحاووني فداكم ألا يا أهل الحسيني أنا ما بفرق الزين كما الرمح الرديني تثنى بسحر العين محلّا باللجين وبا احنق من حنقكم والرضا يتبع رضاكم وعهد الله حاكم ونا بردان دفوني سويعة من دفاكم يبلغكم مناكم معاكم با شترح لي وبافرح في صفاكم وبا اهنا من هناكم معاكم ياعيوني لمه باتفرقوني على الباب ارحموني تعذبني شجوني عليكم يا عيوني ونا مجنون ليلى يا عيوني في هواكم وراكم بي وراكم ظمي ماورد داووني بجرعة من دواكم وعند الله جزاكم عنب في الحيط يا عنقود حالي من جناكم ومشقر من رباكم متى بااسمر معاكم وعيني باتراكم ولا بدي سواكم من الدنيا لقاكم تحاووني فداكم عسى الداعي الذي في القلب يدعيني دعاكم وعيشه في حماكم وقلبي في الهوى يمسي يعاني من عناكم يقاسي من جفاكم ونا محتاج يا أهل الود طامع في عطاكم مشعب في وساكم لمه قلبي تمسمس وعرف الفل نسنس وقمري الروض غلّس أهيل الخد الأملس خذوني توبتي بس غشاني في الهوى يا ليت شعري ما غشاكم متى عيني تراكم كأن البدر أنواره تجلّت من سناكم تعالى من براكم عساكم تذكروا وقت السمر ليلي عساكم وفيّ يرجى رجاكم أنا شاكي من الضين عليكم ألف يا هوين كفى لا فين لا فين من الفرقة من البين ونا ما بفرق الزين