هذا العام قدما حفل الأوسكار الممثلان الشابان آن هاثاوي و جيمس فرانكو، وهي ربما محاولة من الأكاديمية لكسب جمهور الشباب. الممثلة آن هاثاوي كعادتها في التمثيل؛ قدمت الحفل بتفاعل وتلقائية جميلة. بينما ظهر جيمس فرانكو خاملاً بعض الشيء، وربما خموله هذا كان ناتجاً من صدمة عدم فوز فيلم (127 ساعة) بأي جائزة من الجوائز المُرشح لها، وهو الفيلم الذي قدم فيه فرانكو دور البطولة. الا أن كلامها مثل ثنائي محبب للجمهور، هذا بالاضافة الى الفساتين المتعددة التي ارتدتها هاثاوي خلال فقرات الحفل والتي تنافست في إظهار فخامة وأناقة هذه المناسبة.