نواصل رحلتنا مع النجوم نحلق في أجوائهم الرمضانية ونستكشف كل مابداخهم حول الشهر الفضيل وكذا مشوارهم الرياضي ونجمنا اليوم يتبع عائلة رياضية كبيرة تتنفس كرة القدم وهو أحد المميزين خلقاً وفناً.. إنه الكابتن رياض النزيلي اللاعب الخبير في شعب إب فتابعونا: كابتن مرحبا بك؟ أهلاً وسهلاً وشكراً لكم على هذه الاستضافة في أجمل الأيام وأحلاها. رمضان ماذا يعني لك؟ يعني العمل والجد والتحرك بكل الطرق لكسب الأجر والثواب العظيم من رب العالمين. ما الذي تحرص عليه بصورة أكبر خلال رمضان؟ احرص على ختم القرآن أكثر من مرة وممارسة الرياضة وبالطبع أداء الصلوات والعبادة. كيف ترى أجواء رمضان ؟ أجواء روحانية ومحبة وسعادة وألفة وسكينة. هل لك فيه ذكريات رياضية ؟ نعم مبارياتنا في البطولة الآسيوية مع الشعب الإبي ضد الطلبة العراقي وقدمنا مستوى جيداً وكذلك الذكرى المشئومة أمام الاتحاد السعودي ضمن البطولة العربية التي خسرنا فيها بدرزن كامل. لماذا غبت عن اللعب الموسم الماضي؟ لظروف خاصة وإن شاء الله سأعود للعنيد الموسم القادم في حال استمرت الإدارة الحالية ووجد جهاز فني كفء. ماذا يحتاج العنيد؟ يحتاج لاعبين يحبوا النادي وإدارة قوية وأنا لا أقلل من الموجودين حالياً وإنما أتكلم عن البعض لأن الولاء مفقود وأرجو أن لايزعل أحد من كلامي. ما الذي تكرهه بشكل عام من صفات في حياتك؟ أكره السهر والنفاق والنميمة. أصدقاء تحرص على عدم مفارقتهم في رمضان ؟ محمد علاية وأحمد الصادق وزكريا دماج. كيف تجد واقعنا الكروي ؟ مؤلم مع الأسف الشديد. لماذا؟ عملنا أغلبه عشوائي وأمورنا تسير بالبركة..والتخطيط السليم مفقود. كيف نطوره إذن ؟ بالرغبة الصادقة و النية المخلصة وتكاتف الجهود وتغليب المصلحة العامة على الشخصية. كلمة أخيرة ؟ أسأل الله أن يتقبل من الجميع صيامهم وقيامهم إنه سميع مجيب وأشكر الجمهورية على تألقها الدائم وزاويتها الجميلة.