وزراء خارجية عرب يتضامنون مع غزة قال مصدر من جامعة الدول العربية يوم أمس الثلاثاء إن وزراء خارجية عدد من الدول العربية ووزير خارجية تركيا في طريقهم إلى قطاع غزة لابداء تضامنهم مع القطاع الذي تسيطر عليه حركة المقاومة الإسلامية (حماس). وتم الاتفاق على الزيارة خلال اجتماع طارىء لجامعة الدول العربية في القاهرة يوم السبت الماضي أبدى خلاله وزراء الخارجية العرب دعمهم للجهود المصرية في محاولة للتوصل لتهدئة بين الإسرائيليين والفلسطينيين.. وقال المصدر: إن “وزراء خارجية مصر والمغرب وفلسطين والعراق والسودان وقطر ولبنان والأردن مع وزير الخارجية التركي سيغادرون القاهرة إلى العريش ومن هناك سيعبرون معبر رفح إلى غزة.” وكان نبيل العربي الأمين العام للجامعة العربية قال في مؤتمر صحفي في وقت سابق مع الأمين العام للأمم المتحدة بان جي مون: إن الوفد الوزاري سيتوجه “إلى قطاع غزة للتضامن الكامل مع الشعب الفلسطيني هناك.” وأدان الوزراء العرب الهجوم الجوي الإسرائيلي على غزة والذي بدأ يوم الأربعاء رداً على ما قالت إسرائيل إنه اطلاق غير مقبول من جانب حماس لصواريخ على جنوب إسرائيل. 655.116 حاجاً زاروا المدينةالمنورة وصل إلى المدينةالمنورة، في المملكة العربية السعودية، عبر محطات الاستقبال يوم أمس «30.147 » حاجاً بعد أن أدوا الفريضة بفضل من الله تعالى وتوفيقه, فيما بلغ عدد الحجاج المغادرين لها « 19.844 » حاجاً. وأوضح التقرير اليومي لسكرتارية لجنة الحج بالمنطقة أن إجمالي قدوم الحجاج للمدينة المنورة وصل إلى«655.116» حاجاً وإجمالي الحجاج المغادرين من المدينةالمنورة «451.753»حاجاً وإجمالي الحجاج المتبقين بالمدينةالمنورة «203.292» حاجاً. وذكر التقرير أن الحجاج من الجنسية الاندونيسية هم الأكثر وجوداً بالمدينةالمنورة بواقع«47.244» حاجاً ويليها الجنسية الهندية بواقع «40.650» حاجاً ثم الجنسية الباكستانية بواقع «46.359» حاجا”. بعد نجاته من محاولة اغتيال رئيس موريتانيا يعود إلى وطنه خلال أيام قال رئيس موريتانيا محمد ولد عبد العزيز يوم أمس الثلاثاء إنه بخير وسيعود إلى وطنه خلال الأيام القليلة المقبلة بعد تعافيه في باريس بعد حادث اطلاق رصاص الشهر الماضي. وكان عبد العزيز يتحدث مع الصحفيين في باريس. وعبد العزيز حليف للغرب في حربه ضد تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي. وكان نقل إلى فرنسا في 14 أكتوبر تشرين الأول بعد أن أعلنت حكومته أن دورية عسكرية فتحت النيران على موكبه بطريق الخطأ. الأممالمتحدة تدعو إلى التصدي للقرصنة البحرية دعت الأممالمتحدة الليلة قبل الماضية الى تعزيز التصدي للقرصنة خصوصا من قبل شركات النقل البحري. وأشار نائب الأمين العام للأمم المتحدة يان الياسون خلال اجتماع لمجلس الامن الدولي حول المسألة الى ان الاعتداءات قبالة الصومال قد خفت هذا العام ولكنها قد تتجدد في حال لم تتخذ الدول المعنية اجراءات جديدة. وأضاف الياسون: “يجب ان نعزز سلطة الدول كي تتمكن من ملاحقة وسجن القراصنة”.موضحاً ان “هذا الجهد يجب ان يكون من ضمن التصدي لتمويل القرصنة وتبييض أموال الفدية”. كما حث ايضا الشركات البحرية على زيادة اجراءاتها الامنية. وقال ايضاً: ان “20 % من السفن التي تعبر المناطق الخطرة لا تحترم التعليمات الامنية ما يفسر نجاح عدد كبير من عمليات القرصنة”. وحث مجلس الأمن الدولي في بيان جميع الدول الى “التصدي للقرصنة وملاحقة المشتبه به وسجن المذنبين وشركائهم ومموليهم”. وحسب احصاء للمنظمة البحرية الدولية فقد حصلت خلال الاشهر العشرة الاولى من السنة 291 عملية ولا يزال 293 بحاراً رهائن. يشار الى ان افريقيا الشرقية وافريقيا الغربية وكذلك القسم الآسيوي من المحيط الهادىء هي المناطق الاكثر عرضة للقرصنة. الديموقراطيون يفوزون بآخر المقاعد في الكونغرس الأميركي فاز الحزب الديموقراطي الأميركي بآخر ثمانية مقاعد لم تحسم حتى الآن في مجلس النواب الاميركي الذي يهيمن عليه الجمهوريون، في الانتخابات التشريعية التي جرت في السادس من نوفمبر الجاري. ولكن لا يزال الجمهوريون يحتفظون بالاغلبية في المجلس مع 234 مقعداً من أصل 435 بعد ان كان عددهم 242 في المجلس السابق. وفي مجلس الشيوخ، عزز الديموقراطيون أغلبيتهم مع 55 مقعداً من أصل 100 بينهم مستقلان مقابل 53 في المجلس السابق. وفي كاليفورنيا غرب الولاياتالمتحدة الاميركية، اعترف الجمهوريان دان لونغرين وبريان بيلبراي نهاية الاسبوع بهزيمتهما أمام خصميهما الديموقراطيين. وأعلن الديموقراطي رون باربر، المستشار السابق للنائبة غابرييل غيفوردس التي استقالت بعد اصابتها خلال عملية تبادل للنار، فوزه في اريزونا جنوب-غرب الولاياتالمتحدة الاميركية. ومنذ انتخابات منتصف الولاية عام 2010، غالباً ما واجه الكونغرس الاميركي مآزق تشريعية بسبب فشل اعضائه من الحزبين على الاتفاق. أطفال العالم يهتمون بالتعليم والبيئة أظهر استطلاع دولي نشرت نتائجه أمس الثلاثاء أن التعليم والغذاء والبيئة هي القضايا التي تهم اطفال العالم خاصة الصغار الذين ينشأون في دول نامية. وفي المسح الذي أجري بعنوان “أصوات الصغار وأحلامهم الكبيرة” قال نصف الاطفال الذين تراوحت اعمارهم بين 10 و12 عاما في الدول النامية إنهم سيركزون على التعليم ويأتي بعد ذلك المأكل والملبس والمأوى اذا تولوا الرئاسة في بلادهم وعملوا على تحسين حياة الاطفال. وقال ستيفن ستيرلينج نائب الرئيس التنفيذي للصندوق الدولي لرعاية الطفولة: “يفاجئونا دوماً ونستلهم منهم حين نرى الى اي حد يهتم الاطفال في الدول النامية بالتعليم.” وكانت أولويات الاطفال في الدول المتقدمة هي المأكل والملبس والمأوى وكانت البيئة موضع اهتمام من الكل. وأجري الاستطلاع على الانترنت وشمل 6204 أطفال من 47 دولة في افريقيا وآسيا والامريكتين وأوروبا. وعلى الرغم من ان ثلث الاطفال او أكثر في الدول النامية عايش كوارث بيئية مثل الفيضانات او الجفاف او الحرائق كان قلقهم الأكبر هو التلوث البيئي.