إلى مدرستنا الشعرية د.سلطان الصريمي، وهذا بيان لمن يريدون أن يلبسونا ثيابا اتسع خرقها على الراقع الدَّار دَثِرْ، مُرَكِّكَاتْ حِجَارُهْ دُقُّوا أبُوهْ، واعْمِرُوا بَثَارُهْ حِجَارْ من المِنْقَافْ، يَقْدَح شَرَارُهْ حَاجَة تَلِيقْ بالشَّهيد وجَارُهْ ذاك الجريح اللي يَلُوك مَرَارُهْ من يوم سقط ما حد عطف وزارُهْ لا عالجُوه ولا أعمروا له دارُهْ من شِلْتَفِتْ لُه، من شِخُذْ لُه ثارُهْ ومن شِفُكْ قيدُه يُكْمِلْ مَسَارُهْ هذا الوفاق مُثْقِل يَعرِجْ حِمَارُهْ من شكَّلُه قصدُه يطفئ نهارُهْ وهو مُحَصَّن ومعُهْ ضَمَارُهْ كم شعبنا الثائر شِحْمِل خُوارُهْ !!! وعارُه كبير كيف شِغْفِرُوا له عارُهْ !!! نهب كثير، وفرَّط بالأرض لجَارُهْ وتِفَيّدْ الشعب ، وبِلِِعْ سَبَارُهْ واليوم “ زعيم “ وعَادْ القرارْ قرارُهْ وهذا الوفاق مُسْكِين كَثَرْ هُدارُهْ لا هُوْ حكم ولا قُبِلْ حِوَارُهْ وكيف شِحْكُمْ والفساد جِوَارُهْ ؟؟ بالله اعقُلُوا الدَّار لازم حِجَارُهْ يكون من المِنْقَافْ يقدَحْ شرارُهْ لفُّوا الفساد يكفي مَلِي بَوَارُهْ ومَا نِشَاشْ دوله على غِرَارُهْ