اليوم هو الاثنين يكون قد مضى قرابة أسبوع على المشهد ولكن حتى هذا الوقت، لم يعمل مجلس النواب على تصفية نقاط قلق وتوتر جراء تباين في فهم قانون لم يحظ بقبول اتجاه يهدف إلى منع إقراره بتأويلات دينية، في محاولة لاستخدامها كآلية لإنتاج فقه يتعارض وقانون هو من تكتيك حملة «الفكر الغربي» حدّ تعبيرهم، فضلاً عن الحجة الأكثر وضوحاً بالنسبة لأتباع الأيديولوجية الدينية، وهي زواج النبي بعائشة، ابنة التسعة أعوام. واكب هذا التحرك حركة اتجاهات أخرى -مضادة- تضع معاً المادة الخامسة عشرة من القانون نصب أعينها، لكنها لا ترى في إقرارها تناقضاً مع مبادئ الإسلام التي تحملها أساساً. مزيداً من التفاصيل... رابط الصفحة اكروبات