لي في ربا حاجر غزيل أغيدْ نهده على قده يقدني قد يامسلمين شاموت أنا وشاخمدْ شاموت ولا يعلم بقصتي أحدْ أصبحت في أسر الذي ملكني لا هو رضى بالبيع ولا عتقني ومن عشق يصبر على التجنّي عواقب الصبر الجميل تُحمدْ عذّب فؤادي اسقمه اذابهْ لوزاد في سقمه وفي عذابهْ قلبي رضى بالحب واستطابهْ عهده على ما كان عليه يعهدْ أما أنا ما اجفاك ولا أملّكْ أخشى جفاك إن طال علي أهلكْ لفت وقال لي شاتموت مُتْ لَكْ ويلاه كان الموت على أبردْ ما بعد هذا القول شيء يليق لي قد ضاع رشدي في الهوى وعقلي بالله تقل لي إن شيت مت أموت لي ضحك وقال ياسين عليك يا أحمد لا عاشق إلا ما يكون مقهود ولا ملك إلا علي ابن داود ذاك الذي عمّ الأنام بالجود من هو كمثل الملك المؤيد
ساجي الرنا إذا انثنى من الضنى إلا أنا خاضع ذليل كيف السبيل صبراً جميل فيها المنى هوى الملاح ماقلت آح ماله براح ما انثنى وأهوى هواك قلّل جفاك مالي معاك مما هنا إلا السكوت أخشى يفوت قل لي أموت أموت أنا ظامي البدن ملك اليمن وإلا فمن يقول أنا