أحد وجوه مدينة تعز.. لعقود من الزمن يحترف عمل «القهوة» يؤمُّ مقهاه الصغير فجر كل يوم في الجحملية عشرات الناس، يأخذون قهوتهم الصباحية، ويغادر كل إلى عمله. رشفة من قهوة «مخسّو» ترياق الحياة، وكأنها بركة من بركات سيدنا «الخضر». سلام عليك يا غالب «مخسّو» وسلام على تعز وهي تنشر نفحاتها فينا.