دشنت الاتحادات الرياضية بند السفريات بإعلان السفر إلى تونس..أُعلن سفر اللجنة الأولمبية للمشاركة في الصين ب5 ألعاب،ويشارك منتخب الناشئن لكرة القدم الشهر القادم في طشقند أوزباكستان أوتركمانستان لايهم بدون إعداد ومعرفة مسبقة بعدم تحقيق غير الحضور الذي قد لايكون مشرفاً كحضور والتزام وليس شيء آخر حتى لاتفهمونا غلط،ورغم أن إعلان اتحاد الكرة فيه همز ولمز أن الشيخ أحمد صالح العيسي سيقدم تكاليف المشاركة من فلوسه في ظل تجاهل الوزارة لأهمية المشاركة بحسب مانشر والأهم أن دور الوزارة سلبي وعلاقة تنافرية مع اتحاد الكرة،رغم التصريحات التي تكذب العلاقة القائمة على الخصومة في أحسن تصنيف وتوصيف..ونحن هنا بحاجة إلى إيراد سؤال:إذا كان اتحاد الكرة يعرف سلبية تعامل الوزارة على حد قول مصادر الاتحاد فلماذا لم تأتِ مبادرة رئيس الاتحاد بتبني تقديم تكاليف المشاركة في وقت مبكر لضمان مشاركة أفضل مما قد تكون في سبتمبر القادم مع احتمال تحقيق مفاجأة لناشئة الوطن. وستعلن بقية الاتحادات كسحرة موسى كلٌ سيلقي بما لديه من السفريات بداعي المشاركات والتواجد الذي ليس منه سوى فوائد السفر،ولأن مولد السفريات مولد وصاحبه غائب وكلٌ يدّعي وصلاً بليلى ولا يوجد تقييم..ومبدأ الثواب والعقاب لايوجد غير في كتاب الشفافية وأدبيات لجنة مكافحة الفساد التي هي الأخرى حكايتها حكاية وحسبنا الله ونعم الوكيل. بعض القيادات الرياضية ورؤساء الاتحادات ورؤساء الأندية والإداريين تجدهم في الفيس بوك والتويتر وغيرها من وسائل التواصل ويرفضون الرد على هواتفهم ومنشغلون بتحسين علاقاتهم أو الرد بأسماء وهمية عن ما يكتب وينشر عنهم ونقول لهؤلاء:اعملوا بضمير وقناعة ولا تنظروا إلى الخلف وحكّموا المصلحة العامة والرياضة وابتعدوا عن المكايدات..ومن حقهم التواصل الاجتماعي ولكن واجبهم تأدية مهامهم والاضطلاع بمسئولياتهم ليمارسوا مايريدون بعد إنهاء ماعليهم وكنا نبحث عن البعض ونسأل:لماذا تدهور العمل القيادي والعمل الشبابي في الاتحادات والأندية واتضح أن الجماعة منشغلون بوسائل التواصل الاجتماعي..وحدووووووووووووه. فرصة أخيرة أول مسلسل يمني يستحق الإشادة ويمنح الأمل بتجاوز الدراما اليمنية للخطوة الأولى في مشوارالألف ميل.. فرصة أخيرة..هي فرصة أخيرة للجميع للتنبيه بالمسلسل الذي بإمكانه المنافسة عربياً،فالصوت والتصوير والإخراج وجمالية النص واختيار أماكن التصوير والتشويق والاقتراب من هموم الناس المباشر أو الرمزية أشياء كثيرة أجبرتني لتسطير إعجابي بطاقم العمل وخصوصاً المخرج الشاب عمرو جمال. الكتابة بلغة الحزن والاحباط لثقل الابتلاء الذي أصابني عند ابتلاء والدتي باستئصال ورم،ولأن كل الصداقات زائفة حتى يواجهها محك كما يردد دائماً الصديق نبيل الحكيمي ولأن الواجب يفرض عليّ الإشادة والشكر بالمواقف الحميده وتسجيل الاعتذار لمن كنت لا أعرف معدنهم وكنت أجهل من هم حتى أبتليت بمرض والدتي وفي مقدمة هؤلاء الأخ شوقي أحمد هائل محافظ تعز الذي يلقى جحوداً من ذوي القربي وادعاءات باطلة بعيداً عن موقفه معي ورفع المعاناة عني والعزيز رياض عبدالجبار الحروي الذي لاتفيه الكلمات حقه فقد اكتشفت مصداقيته ومعدنه الأصيل وحبه لفعل الخير الذي جعله طوال شهر رمضان رحالاً إلى أرياف في تعز لتوزيع الزكاة وفعل الخير لأكثر من حالة،وترفع البعض عن أخطائنا تجاههم أو انتقادنا لهم لقناعتنا ولم يخلطوا بين مانكتبه وبين علاقتهم الإنسانية وفي مقدمة هؤلاء الأخ معمر الإرياني وزير الشباب والرياضة والشيخ أحمد صالح العيسي رئيس اتحاد الكرة وأشيد بمواقف الأستاذ عبدالرحمن الأكوع والأستاذ مطهر الأشموري والأخت نظمية عبدالسلام والأخ عبدالناصر الأكحلي والعزيز عاصم الغريبي،ولا أراكم مكروهاً... وبس خلاص.