غسان الحنشي نضال أسطوري لشعب عظيم إن تطورات المشهد الجنوبي اليوم أوجد واقعا جديدا بعد تلك المسيرات المليونية سامية الأغبري فقط عندما نسقط الكهنوت سامية الاغبري ليس أخطر على البلد ووحدة النسيج الديني والوطني والاجتماعي فيه من احمد سالم بلفقيه الأهداء : لمركز دراسات الجنوب المزمع انشاءه حسب خطاب الرئيس بمناسبة 13 يناير 2013م يوم التسامح والتصالح يوم منصور صالح حين يريد بعض الناس وصف شخص ما بقلة العقل وشدة الغباء فإنهم لا يجدون وصفا ابلغ دلالة من تشبيه عقله بعقل دجاجة مهدي الخليفي إن الحالة الصحية المتدهورة لأي مريض تستدعي إيجاد طبيب ماهر وخبير قد يحول دون تدهورها أو دخولها مرحلة الميؤوس علي منصور احمد بقلم / علي منصور أحمد من الخطاء ان يعتقد الجنوبيين انهم بمنأى عن التغيير الذي يشهده العالم اليوم وعصفت رياحه شروق الحضرمي بعد الأصداء الرائعة التي طالت أجواء الصحافة العالمية لخروج الشعب الجنوبي عن بكرة أبيه مطالباً باستعادة صلاح السقلدي صلاح السقلدي أحد الشقاة العاملين بالأجر اليومي مع حميد الأحمر ويدير لهذا الشيخ القبلي الديني المتشدد أحد عبدالجبار عوض الجريري " فهمتكم إي نعم فهمتكم "كلمات سجلت نهاية حكم زين العابدين بن علي طاغية تونس، وكانت ختام صفحة سوداء في فكري قاسم فكري قاسم الله معاهم ، والرسول معاهم ، والجنة معاهم ، والنار معاهم ، وابو هريرة معاهم ، وقناة الجزيرة منصور صالح أعجب مافي هذا البلد انه بلد وشعب( متشعبط )يعني أنهم إن كان فيك خيرا نسبوك إليهم غصبا عن عينك وعين اهلك وان لم فائز سالم بن عمرو تتلاشي نظرية النخبة الموجهة والملهمة للجماهير ، وتدق الأيام والأحداث آخر مسمار في نعش الأوهام النخبوية ،