أكدت صحيفة «يو.اس.ايه توداي» أن رجال مكتب التحقيقات الفيدرالي (اف . بي . اي) استجوبوا الرئيس السابق لوكالة الاستخبارات المركزية الامريكية (سي.اي.ايه) ديفيد بترايوس الجمعة، لمعرفة ما اذا تم تسريب وثائق سرية للمرأة التي كانت السبب في الفضيحة التي أدت الى استقالته. وبترايوس، اشهر القادة العسكريين في جيله في الولاياتالمتحدة، استقال من منصبه في نوفمبر الماضي على رأس وكالة الاستخبارات المركزية بعد أن أقرّ باقامة علاقة عاطفية مع كاتبة سيرته الذاتية بولا برودويل.