الرقم المشكلة الحل / المقترح 1 السياسة التربوية والتعليمية وفلسفة التعليم في البلاد. لابد من عقد مؤتمر تربوي عام يتم تحديد سياسة تربوية واضحة لتقديم رؤية موحدة (لهوية التعليم) والأهداف التربوية العامة وتحريم ممارسة الحزبية في العمل التربوي. 2 الاعتمادات المالية والإنفاق على التعليم غير الكافي والهرم المقلوب. ضرورة رفع المخصص للإنفاق للتربية والتعليم بنسبة تفي بالحد المطلوب وأن يعكس الهرم في الإنفاق وتغطي ميزانية تشغيل وإنفاق للمدارس. 3 التنسيق الهلامي أو عدم التنسيق بين المؤسسات ذات الصلة المباشرة مع التربية وكذا مع الجامعة. ضرورة أن يكون هناك مجلس أعلى للتعليم في البلاد ويتم من خلاله التنسيق مع كل ذوي الصلة بمهمة مفهوم التربية الشامل فهي مهمة للجميع. 4 حقوق وواجبات المعلم المختلفة واختيار المعلمين. ضرورة إصلاح الوضع المختل من خلال توضيح الحقوق والواجبات وحسن اختيار المعلمين وتحفيزهم التحفيز اللائق ومنحهم حقوقهم كافة والعمل على سد الشواغر. 5 تشتت العمل النقابي والكيانات النقابية والاختصاصات المتداخلة والاستقطاب الحزبي. ضرورة توحيد تلك الكيانات والكف عن الاستقطاب الحزبي وأن تبقى المدرسة في منأى عن أي صراع حزبي أو نقابي لتوحيد الهدف نحو عمل نقابي موحد. 6 الجدول الدراسي والنصاب والمناهج والمقررات الدراسية. إعادة النظر بالجدول المدرسي والنصاب الحالي لتحقيق التوازن بين المواد (الحمل الدراسي) والأخذ بالملاحظات الخاصة بتطوير المقررات وإيجاد مناهج. 7 الهيكل الوزاري وهيكل المحافظات والمديريات. عفى الزمن على هذا الهيكل التربوي الحالي وضرورة التفكير بهيكل تربوي إداري يحمل من المرونة ما يكفي وإعطاء مزيد من الصلاحيات لتجنب الأذى بما فيه المدرسة 8 المدرسين والتربويين غير المستفاد منهم كقدرات أو المبعدين بفعل المنعطفات والنتائج السياسية. ضرورة الاستفادة من الجميع وإعادة الاعتبار لكل طاقة معطلة وأن يكون التعيين على معايير علمية والكفاءة التربوية وليس على أي معايير أخرى. 9 الامتحانات ونمطها وسيرها ونتائجها الداخلية والنهائية العامة. ضرورة إعادة النظر بأسلوب سير ووضع الامتحانات الداخلية والنهائية بما يكفل النزاهة والدقة ومكافحة ظاهرة الغش. 10 المبنى المدرسي – بناءه – ترميمه المدرسة هي مبنى ومن هنا نأمل أن يتم بناء المدارس الكافية بمرفقاتها ومساحتها وترميم الأخرى وأن يتم تخصيص مخصص للحفاظ عليها وحراستها ونظافتها وأن يتم التوزيع العادل للمناطق والمديريات وأن يتم الترميم خلال الإجازة الصيفية. 11 اللوائح المدرسية – المجلس المدرسي – المجالس التعليمية ضرورة تفعيل اللائحة المدرسية وكافة اللوائح الأخرى وشد الموقف من العمل وتفعيل المجالس المدرسية ومجالس التعليم في المديرية والمحافظات. 12 مجالس أولياء الأمور والعلاقة مع المجتمع واللوائح المنظمة. اعتبار تشكيل مجالس أولياء الأمور جزء من التقييم الموضوعي للإدارات المدرسية والسماح لها بتنفيذ مهامها بحسب لائحة مجالس أولياء وتطوير العلاقة مع المجتمع. 13 المدرسة مركز جباية عند البعض ضرورة تصحيح هذه النظرة ومحاسبة المحتلين وتحويل المدرسة الى مركز للرعاية وليست للجباية من خلال تسخير طاقات المجتمع لدعمها العيني والمعنوي. 14 الإدارة المدرسية ودورها القاصر تفعيل دور الإدارة المدرسية وتقييمها الفصلي والسنوي وحسن اختيارها وتشجيع النماذج الطيبة منها. 15 التوجيه التربوي ودوره يلعب التوجيه التربوي دور أساسي ومهم في العملية التربوية وينبغي تفعليه واختيار أفضل الكوادر القادرة وغربلتها ما بين الحين والآخر. 16 تعليم الفتاة والتسرب الدراسي الاهتمام بتعليم الفتاة في المدينة والريف وتشجيعها كونها من مفاتيح التغيير في المجتمع وعمل الحوافز اللازمة كذلك. 17 الطالب/التلميذ: المستويات المحدودة وأمية البعض والرسوب والارتداء للأمية. الطالب والتلميذ هو محور الأمية التربوية وكل العوامل يجب أن تعمل لخدمته ولا خير فينا إذا لم نسعى جميعاً لذلك لرفع مستواه العلمي والأخلاقي من خلال وضع برامج لمراعاة الفروق الفردية ورفع مستوى ذوي الاحتياجات الخاصة وكذا رعاية المتفوقين. 18 الوسائل والتقنيات: نقصها أو في حالة توفرها عدم استخدامها بالطريقة المثلى والاستفادة منها. على الوزارة أن تعمل جاهدة بالتعاون مع الدولة على تطوير التقنيات المتعددة (حواسيب) وغيرها من الوسائل التعليمية والمختبرات العلمية والمكتبات وتسخيرها للجيل ومتابعة الاستفادة منها. 19 الأمية: تأخر الطلاب عن الدراسة أو مستويات بعضهم المحدودة يعتبر رافداً للأمية. العمل على سد الأمية وتخفيفها من خلال وضع البرامج المكثفة للقراءة والحساب أولاً. 20 الصحة المدرسية: محدودية عملها وضعف الإمكانيات. ضرورة أن تمكن هذه الإدارة من تنفيذ عملها بفعالية وأن يكون دورها مستمراً وليس موسمياً, 21 حماية المعلم والطالب: بعض المشكلات التي تشمل اعتداء صارخ على المعلمين أو الاعتداء على بعض الطلاب. ضرورة حماية المعلمين من الاعتداء على مربين الأجيال وبالذات في موسم الامتحانات وتحقيق الهيبة بهذه المهنة الجليلة وذات الوقت حماية الطلاب من بعض عديمي الضمير ممن يمارسون العقاب المشين.