أيا مَلكاً أنتَ تاجُ الملوك وعَرشٌ أنارَ الليالي الضنوكْ وترْعى اليتامى بقلبٍ حَنونْ كما كان في ذا وذاك أبوكْ محمدُ انتَ الذي لا يَحيدْ عن الحقِ يوماً اذا ما إبتلوكْ وسادسُ عرشٍ أحبَ الحياة لشعب لذاتك قدْ آزروكْ خَبرتَ الحياة فكُنت الذي دعا شعبهُ للمنى إذْ حَبوكْ وللهِ درَ أبيك الذي تَسَلْسَلَ مُلكاٌ فنعمَ المُلوكْ مع تحيات جمال العطار