يا أنت ... ياعنوان الغباء يا لقبح المكان الذي تضع نفسك ... فيه عندما تختار النقطة التي يصل إليها .. سهم الكلمة . فأنك هنا ... تحقّر نفسك وتصغرها وتزيدها مرض فوق ..... مرضها تنصّب نفسك هدف .. وأنت بلا هدف أساسا تحاول الاستحواذ ... على ما ليس لك ... بطريقة حقيرة أحقر من صاحبها الياسمين ...... ياغبي داخل مملكتي .. وخلف أسواري وأبوابي الموصدة اختار .. زاوية أخرى ......... كتلك التي يتدرب عليها المتدربون المبتدئون .. واللاعبون الكاذبون انصب نفسك هدف .. هناك .. لهم ولأقلامهم .. يتدربون معك وعليك ... ويتعلمون بك . قد تكون هدف .... لأنهم ... كُثر أما زاويتي التي ازرعها صدق واسقيها .. نُبل فأنك لا تناسبها .. فهي أسمى وأرقى وأنت أدنى بكثير مما تتخيل وتأمل ... إن تكون فلا تحاول بشطانتك وحركاتك الصبيانية تدنيسها وتدنيس ....... الحرائر التي أفرشها ... هناك حيث تطأ .. الياسمين وتضع أقدامها .... لوحدها فقط آآآآفهمت !! ؟ يا عنوان الغباء