واعتبرت صحيفة "اليوم"، أن نظام الأسد ورعاته لم يتركوا أي عذر للمجتمع الدولي سوى التفكير في التدخل العسكري في سوريا، لمنع آلة القتل من اختراع المزيد من فنون الموت البشع للسوريين. وبنيت أن روسيا لا تزال تواصل دفاعها عن جرائم الأسد وفظائع ميلشياته، حتى غدت موسكو شريكة للأسد ولميلشيات طهران في تصميم المزيد من الجرائم بحق السوريين. وقالت: كان الأولى بموسكو، حفاظاً على سمعتها، ووفاء لضمير الشعب الروسي، أن تعمد إلى معاقبة نظام الأسد وميلشيات طهران التي تصدر التعليمات للنظام ويحصل على مصادقتها لتنفيذ عملياته وكل من ارتكب هذه الجريمة، بدلاً من أن تواصل موسكو الضرب على نفس الدف القديم. // يتبع // 06:40 ت م 03:40 جمت فتح سريع