ختاما.. جاءت كلمة صحيفة "الرياض" تحت عنوان (سورية في قمة العشرين)... مدينة «سان بطرسبرج» التاريخية ليست من سيقرر ما سيحدث لسورية، ولكنها صورة لمماحكات وتداول آراء، وحتى لو حدثت قمة روسية - أمريكية، فربما تحلحل بعض القضايا ولكنها لن تصنع اتفاقاً، وبالتالي فإن السياسة تبقى مجسّدة للعمل الاقتصادي حتى مع عولمته وآفاقه المفتوحة وعبورة الآفاق، غير أن أهمية الأدوار للدول العظمى تفرض جميع أسلحتها من أجل تنفيذ ما يؤكد مصالحها، وأمريكا حتى مع العجز المالي وتردد الرئيس في اتخاذ قرارات حرب، تبقى القوة الراجحة على الجميع، ويأتي هذا الإقرار من أنها المرجح للسلام والحرب في مسار ما بعد الحرب العالمية الثانية وحتى اليوم. // انتهى // 06:41 ت م 03:41 جمت فتح سريع