الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
اليمن وثمن اللاحرب واللاسلم .. خذو العبرة من حرب ال12 يوم..!!
الراعي يهنئ نظراءه في الدول العربية والإسلامية بالعام الهجري الجديد
اعتراف صهيوني : اليمنيون هم القوة الوحيدة القادرة على الصمود ومواصلة الحرب
الارصاد يتوقع استمرار هطول الامطار الرعدية على المرتفعات
تصفية الصبيحي في شبوة
مسلحون بزي عسكري يقتحمون مسجدًا في عدن ويطلقون النار داخله ويختطفون إمامه بطريقة مهينة
باقزقوز لسلطة صنعاء: تحصين الجبهة الداخلية بانصاف المظلومين ومحاسبة الفاسدين
واتساب WhatsApp يحصل على 8 ميزات جديدة هذا الأسبوع على أندرويد و iOS.. إليكم قائمة الميزات
الإنتر ينهي مغامرة ريفر بليت
محكمة تُديّن اتحاد القدم بالاحتيال
الإفلاس.. شبح حطم أندية ليون وبارما وبوردو
صفقة جديدة تثير الجدل في ليفربول.. ومخاوف من التأثير على دور محمد صلاح
راتب ميسي يفوق سقف 21 فريقا بالدوري الأمريكي20 مليونا و446 ألفا و667 دولار
الدولار يسجل مستويات متدنية وسط مخاوف أمريكية
شرطة تعز تلقي القبض على متهم بارتكاب جريمة قتل في مديرية مقبنة
استبصار وقراءة في سردية احمد سيف حاشد الجزء الثاني (فضاء لايتسع لطائر)
زينة: «ورد وشوكلاته» يكشف مشاكل الشخصيات
كازاخستان.. اكتشاف قطع أثرية تعود لعصر قبيلة الساكا
من الماء الدافئ إلى دعامة الركبة.. دراسة: علاجات بسيطة تتفوق على تقنيات متقدمة في تخفيف آلام الركبة
بفاعلية الحقن ودون ألم.. دراسة : الإنسولين المستنشق آمن وفعّال للأطفال المصابين بالسكري
طرق الوقاية من السكتة القلبية المفاجئة
تسجيل هزات أرضية من المياه المجاورة لليمن
من يومياتي في امريكا .. مرافق بدرجة رجل أعمال
إيران تعتقل 26 شخصا على صلة بالموساد
رشاد العليمي..تاريخ من الغدر والخيانة: زملاءه أعدموا وهو أصبح وزير
المقاومة الجنوبية ترفض توزير "مطيع دماج" وتعتبره تهديدا لأمن الجنوب
من يدير حرب الخدمات وتجويع المواطنين في عدن؟
كيف نطالب بتحسين الأوضاع
استئناف نقل النفط الخام من عقلة شبوة لكهرباء الرئيس
من الدول الجديدة في اتفاقية ابراهام؟
الترب يهنئ القيادة الثورية والسياسية بالعام الهجري الجديد
- *القيادات الإيرانية "تعود من الموت".. وإسرائيل تتخبّط وسط اختراقات أمنية وخلايا تتبع لطهران*
فعالية ثقافية في مديرية السخنة بالحديدة إحياءً لذكرى الهجرة النبوية
العيدروس يهنئ قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي بالعام الهجري الجديد
النصر يتخلَّى عن مدربه الإيطالي ستيفانو بيولي
مصر تمنح 6 مناطق لشركات عالمية للتنقيب عن الغاز
برشلونة يعود إلى ملعب كامب نو 10 أغسطس المقبل
تحذير أممي من استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية والإنسانية في اليمن
عينيك تستحق الاهتمام .. 4 نصائح للوقاية من إجهاد العين في زمن الشاشات والإضاءة الزرقاء
مناقشة مستوى أداء مكتب هيئة الأوقاف بمدينة البيضاء
جرعة سعرية ثالثة على البنزين في عدن
5 مشكلات صحية يمكن أن تتفاقم بسبب موجة الحر
افتتاح مشاريع زراعية وسمكية بأمانة العاصمة بتكلفة 659 مليون ريال
تشيلسي يغتال حلم الترجي بثلاثية قاسية
الشاعر المفلحي.. رافعات الشيادر روحن فوق جيل الديس
تجارة الجوازات في سفارة اليمن بماليزيا.. ابتزازًا مُمَنهجًا
صنعاء .. البنك المركزي يوقف التعامل مع 9 منشآت وشركات صرافة وبنك وشبكة تحويل أموال خلال يونيو الجاري
تاريخ المنطقة خلال سبعة عقود تم تلخيصه في عامين
الوزير الزعوري يشيد بمشاريع هيئة الخليج وعدن للتنمية والخدمات الإنسانية وجهودها في دعم الفئات المحتاجة
كيف تواجه الأمة واقعها اليوم (4)
موقف غير أخلاقي وإنساني: مشافي شبوة الحكومية ترفض استقبال وعلاج أقدم كادر صحي في المحافظة
هلال الإمارات يوزع طرود غذائية على الأسر الأشد فقرا بشبوة
كفى لا نريد دموعا نريد حلولا.. يا حكومة اذهبي مع صاروخ
إب .. تعميم من مكتب التربية بشأن انتقال الطلاب بين المدارس يثير انتقادات واسعة وتساؤلات حول كفاءة من اصدره
حين يتسلل الضوء من أنفاس المقهورين
الشعر الذي لا ينزف .. قراءة في كتاب (صورة الدم في شعر أمل دنقل) ل"منير فوزي"
الحديدة و سحرة فرعون
حين يُسلب المسلم العربي حقه باسم القدر
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ألفُ سؤالٍ حولَ الغزلِ الأمريكيِّ الإيرانيِّ | شريف قنديل
الجنوب ميديا
نشر في
الجنوب ميديا
يوم 25 - 06 - 2013
ألفُ سؤالٍ وسؤالٍ يطرحُ نفسَهُ حولَ مسألةِ الغزلِ الأمريكيِّ
الإيرانيِّ
الحاليِّ، يهمُّنَا منهَا كعربٍ أنْ نسألَ عن مدَى تأثيرِ "الصحبةِ الجديدةِ" علَى الأمنِ العربيِّ!.
دعكَ ممّن بدأَ الغزلَ؟ ومَن استجابَ؟ وكيفَ كانتْ الإشارةُ الأولَى والتقطَهَا، وكيفَ تعاملَ معَهَا؟!.
دعكَ مِن أسئلةٍ أُخْرى عن قابليةِ المغازلِ، ومدَى استجابةِ المتغازلِ، وهلْ سيصمدُ هذَا الحبُّ أمامَ عاداتِ وتقاليدَ وشعاراتِ وقيمِ "الأهلِ" التِي وصلتْ يومًا ما إلى حدِّ استخدامِ مصطلحاتٍ من عينةِ "الشيطانِ الأكبرِ"، و"راعيةِ الإرهابِ الدوليِّ"!.
المهمّ أنْ نعرفَ مدَى تأثيرِ هذِه العلاقةِ البريئةِ، أو غيرِ البريئةِ علَى أمَّتنَا العربيةِ، وعلَى أمنِنَا العربيِّ، بلْ علَى لُحمتِنَا، ومَا بقِي من تماسكِنَا العربيِّ!.
دعكَ من قصةِ الحبِّ القديمةِ التي بدأتْ وانتهتْ في
جنيف
، بينَ الرئيسَين السابقَين نجاد وبوش..
ودعكَ ممّا أثيرَ حولَهَا ومَا يُثارُ حاليًّا حولَ القصةِ الجديدةِ، أو الغرامِ الجديدِ بينَ أوباما وروحانيّ.
دعكَ ممّا تريدُه
الولاياتُ
المتحدةُ
من
إيران
، ومَا تريدُه
طهرانُ
من
واشنطن
، وقيمة مهرِ الصداقةِ، والمؤخَّرِ، والصداقِ المسمّى، أو غيرِ المسمّى بينهمَا.. فالمهمُّ عندنَا توابعُ هذَا الزواجِ السياسيِّ إنْ حدثَ، وآثارُه إنْ لمْ يحدثْ!!.
لا تشغلْ نفسكَ كثيرًا بردَّةِ فعلِ المرشدِ الأعلَى من جهةٍ والكونجرس، ومجلسِ الشيوخِ من جهةٍ أخرَى، ولا تنصرفْ لمتابعةِ ردَّاتِ الفعلِ لدَى
الإيرانيينَ
المعبئينَ ضدَّ أمريكَا، ولا الأمريكيينَ الخائفينَ، أو المتخوِّفينَ من
الإيرانيينَ
.. المهمّ عندنَا قضايانَا المشتبكةُ لديهِم، والأهمُّ ألاَّ نكونَ مجردَ متفرجينَ، أو راضينَ بمَا قدْ يفعلانهُ، أو تفعلُه علاقتهمَا الجديدةُ بنَا.. فالسياسةُ هِي السياسةُ بكلِّ خبثِهَا، ولا أقولُ قذارتهَا!.
إنَّنَا نشتبكُ معهمَا كأمةٍ عربيةٍ آنَ لهَا أنْ تعِي معنَى كلمةِ أمةٍ، وكوطنٍ عربيٍّ لنْ ينفعَهُ سوى السهرِ والحمَّى، إذًا لنْ نشغلْ أنفسنَا كثيرًا بنهجِ روحانيّ، وفوزِ روحانيّ، واستعدادِ روحانيّ، ومرونةِ روحانيّ، المهمّ أنْ يكونَ لدينَا نهجُنَا الواضحُ، واستعدادُنَا الصريحُ، ومرونتُنَا فيمَا بيننَا كأمةٍ آنَ لهَا أنْ تنتبهَ أكثرَ وأكثرَ بعدَ أنْ تبيَّنَ للجميعِ أنَّ العالمَ كلَّه استفادَ من الربيعِ العربيِّ إلاَّ العربَ!!.
كلُّ الدولِ والأممِ استفادتْ من هذا الربيعِ إلاَّ نحنُ، وتحديدًا إلَّا
تونسَ
، ومصرَ، وليبيَا، واليمنَ، والسودانَ،
والعراقَ!
قارنْ بينَ مدَى استفادةِ إسرائيل من هذَا الربيعِ وتوابعِهِ المستمرةِ، واستفادةِ
تونس
أو مصر على سبيلِ المثالِ!.
الأمريكيونَ استفادُوا كثيرًا، والأوروبيونَ أكثرَ، وإسرائيلُ أكثرَ، وأكثرَ، وأكثرَ!.
أيّ ربيعٍ هذَا الذي يشغلُ الشعوبَ ببعضهَا حدَّ التناحرِ، والجيوشَ بشعوبِهَا حدَّ التشابكِ، والبرلماناتِ بنفسِهَا حدّ السبابِ والشتائمِ، بلْ وإطلاقِ الرصاصِ؟!.
ستقولُ لِي: بلْ سأقولُ معكَ إنَّ المشكلةَ ليستْ فِي الربيعِ، وإنَّما في مستنشقيهِ، وهذَا صحيحٌ، ولكنْ ألمْ يئنِ الأوانُ لتنسّم هواءٍ عربيٍّ خالصٍ في وطنٍ عربيٍّ أبيٍّ؟!.
دعكَ من نوعِ الهديةِ التي تلقّاهَا روحانيُّ في نهايةِ زيارتِهِ، ومَا إذَا كانتْ قيمتُهَا في قِدمِهَا "القرن السابع قبل الميلاد"، أو فِي مغزَاهَا باعتبارِهَا "هديةً من الإدارةِ
الأمريكيةِ
إلى الشعبِ
الإيرانيِّ
" كمَا وردَ في حيثياتِ تسليمِهَا.. دعكَ من هذَا كلّه، فالأهمُّ منهُ ألاَّ يهدينَا الطرفَان مشكلاتٍ جديدةً غيرَ تلكَ المصنوعةِ في
جنوبِ
لبنان
، وفي أرجاءِ
العراق
، وفِي
سوريا
العربيةِ الأبيَّةِ.. وقبلَ هذَا وبعدَهُ في فلسطينَ!.
ما يهمُّنَا في الغزلِ الأمريكيِّ
الإيرانيِّ
ألاَّ يتحوَّلَ إلى محورٍ جديدٍ على حسابنَا، أو إلى كتلةٍ جديدةٍ تصطدمُ في وجهِنَا خاصةً إذَا مَا دخلت إسرائيلُ وبالتأكيدِ هي داخلةٌ على الخطِّ!.
قضيتُنَا الأساسيةُ هي
القدسُ
، ولنَا في
لبنانَ
وجعٌ جرَّبنَا مؤخرًا كيفَ ضربَ وسمّع في
سوريا!!
لنَا في
العراقِ
، وللعراقِ في رقابنَا أمانةٌ.. ولنَا حدودُنَا، وبحارُنَا، وجزرُنَا، وأرضُنَا التي لا ينبغي أن تتحوَّل أكثر إلى ساحةٍ للعبثِ، أو لزعزعةِ الاستقرارِ تحتَ أيّ دعوَى!.
ما يهمُّنَا في الملفِ النوويِّ ألاّ يتمَّ حلّه، أو حلحلتُهُ علَى حسابِنَا.. ورأيُنَا واضحٌ وصريحٌ ليسَ تجاهَ
إيرانَ
فقطْ، وإنَّما تجاهَ إسرائيل أيضًا! لا يهمُّنَا أثمانُ الحلحلةِ، طالمَا لمْ تهددْ مصالحَنَا وقضايانَا العربيةَ.
لمْ يسعَ العربُ يومًا، وحتّى الآنَ لاستعداءِ
إيرانَ
المسلمَةَ، فهِي أقربُ إلينَا من الآخرينَ، ولمْ نسعَ يومًا لاستفزازِهَا، أو الاقترابِ من أمنِهَا واستقرارِهَا.. والحالُ نفسُه مع أمريكَا التي ينبغِي ألاَّ تنسَى أمَّتنَا في حبِّهَا الجديد!.
ألفُ ألفِ سؤالٍ حولَ العلاقةِ
الأمريكيةِ
الإيرانيةِ
، يهمُّنَا منهَا إجابةٌ واضحةٌ وشافيةٌ، هلْ يكونُ حبُّكم علَى حسابِنَا؟!.
[email protected]
للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS
تبدأ بالرمز (41) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى
88591 - Stc
635031 - Mobily
737221 - Zain
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الاتجاه المعاكس: أسامة بن لادن "نصفه شيعي"
الاتجاه المعاكس: أسامة بن لادن "نصفه شيعي"
الثابت والمتحول في العلاقة الإيرانية الإسرائيلية
خديعة العداء الإسرائيلي - الإيراني!
هل تخرج إيران من عزلتها عبر البوابة السورية؟
أبلغ عن إشهار غير لائق