الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
الاتحاد الأوروبي يجدد دعوته لرفع الحصار عن قطاع غزة
نائب وزير النقل والأشغال: العمل جار لإعادة جاهزية مطار صنعاء في أقرب وقت
تواصل اللقاءات القبلية لإعلان النفير العام لمواجهة العدوان
الأرصاد يتوقع استمرار هطول الأمطار الرعدية المتفاوتة ويحذّر من تدني الرؤية بسبب الضباب والرياح الشديدة
كهرباء تجارية في عدن سعر العداد ألف سعودي والكيلو بألف ريال يمني
صنعاء .. هيئة التأمينات والمعاشات تعلن صرف النصف الأول من معاش فبراير 2021 للمتقاعدين المدنيين
الصاروخ PL-15 كل ما تريد معرفته عن هدية التنين الصيني لباكستان
إصلاح المهرة يدعو لاتخاذ إجراءات فورية لمعالجة أزمة الكهرباء بالمحافظة
وزير الشباب والقائم بأعمال محافظة تعز يتفقدان أنشطة الدورات الصيفية
الزمالك المصري يفسخ عقد مدربه البرتغالي بيسيرو
فاينانشال تايمز: الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض رسوم جمركية على بوينغ
خبير دولي يحذر من كارثة تهدد بإخراج سقطرى من قائمة التراث العالمي
وزارة الأوقاف تعلن بدء تسليم المبالغ المستردة للحجاج عن موسم 1445ه
وزير النقل: حركة السفن والبواخر بميناء الحديدة تجري بانسيابية
الجنوب.. معاناة إنسانية في ظل ازمة اقتصادية وهروب المسئولين
قيادي في "أنصار الله" يوضح حقيقة تصريحات ترامب حول وقف إطلاق النار في اليمن
اليوم انطلاق منافسات الدوري العام لأندية الدرجة الثانية لكرة السلة
هي الثانية خلال أسبوع ..فقدان مقاتلة أمريكية "F-18" في البحر الأحمر
اسعار الذهب في صنعاء وعدن الاربعاء 7 مايو/آيار2025
دوري أبطال أوروبا: إنتر يطيح ببرشلونة ويطير إلى النهائي
عشرات القتلى والجرحى بقصف متبادل وباكستان تعلن إسقاط 5 مقاتلات هندية
الإرياني: استسلام المليشيا فرصة تاريخية يجب عدم تفويتها والمضي نحو الحسم الشامل
النمسا.. اكتشاف مومياء محنطة بطريقة فريدة
الكشف عن الخسائر في مطار صنعاء الدولي
دواء للسكري يظهر نتائج واعدة في علاج سرطان البروستات
الحوثيين فرضوا أنفسهم كلاعب رئيسي يفاوض قوى كبرى
مكون التغيير والتحرير يعمل على تفعيل لجانه في حضرموت
إقالة بن مبارك تستوجب دستوريا تشكيل حكومة جديدة
وزير التعليم العالي يدشّن التطبيق المهني للدورات التدريبية لمشروع التمكين المهني في ساحل حضرموت
تتويج فريق الأهلي ببطولة الدوري السعودي للمحترفين الإلكتروني eSPL
في الدوري السعودي:"كلاسيكو" مفترق طرق يجمع النصر والاتحاد .. والرائد "يتربص" بالهلال
بذكريات سيميوني.. رونالدو يضع بنزيما في دائرة الانتقام
لماذا ارتكب نتنياهو خطيئة العُمر بإرسالِ طائراته لقصف اليمن؟ وكيف سيكون الرّد اليمنيّ الوشيك؟
طالبات هندسة بجامعة صنعاء يبتكرن آلة انتاج مذهلة ..(صورة)
بين البصر والبصيرة… مأساة وطن..!!
الرئيس المشاط: هذا ما ابلغنا به الامريكي؟ ما سيحدث ب «زيارة ترامب»!
بامحيمود: نؤيد المطالب المشروعة لأبناء حضرموت ونرفض أي مشاريع خارجة عن الثوابت
تواصل فعاليات أسبوع المرور العربي في المحافظات المحررة لليوم الثالث
الوزير الزعوري: الحرب تسببت في انهيار العملة وتدهور الخدمات.. والحل يبدأ بفك الارتباط الاقتصادي بين صنعاء وعدن
النفط يرتفع أكثر من 1 بالمائة رغم المخاوف بشأن فائض المعروض
إنتر ميلان يحشد جماهيره ونجومه السابقين بمواجهة برشلونة
أكاديميي جامعات جنوب يطالبون التحالف بالضغط لصرف رواتبهم وتحسين معيشتهم
ماسك يعد المكفوفين باستعادة بصرهم خلال عام واحد!
انقطاع الكهرباء يتسبب بوفاة زوجين في عدن
لوحة بيتا اليمن للفنان الأمريكي براين كارلسون… محاولة زرع وخزة ضمير في صدر العالم
لوحة بيتا اليمن للفنان الأمريكي براين كارلسون… محاولة زرع وخزة ضمير في صدر العالم
رسالة من الظلام إلى رئيس الوزراء الجديد
من أسبرطة إلى صنعاء: درس لم نتعلمه بعد
وزير الصحة يدشن حملات الرش والتوعية لمكافحة حمى الضنك في عدن
يادوب مرت علي 24 ساعة"... لكن بلا كهرباء!
صرخةُ البراءة.. المسار والمسير
متى نعثر على وطن لا نحلم بمغادرته؟
أمريكا بين صناعة الأساطير في هوليود وواقع الهشاشة
المصلحة الحقيقية
أول النصر صرخة
مرض الفشل الكلوي (3)
أطباء تعز يسرقون "كُعال" مرضاهم (وثيقة)
مقاومة الحوثي انتصار للحق و الحرية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ألفُ سؤالٍ حولَ الغزلِ الأمريكيِّ الإيرانيِّ | شريف قنديل
الجنوب ميديا
نشر في
الجنوب ميديا
يوم 25 - 06 - 2013
ألفُ سؤالٍ وسؤالٍ يطرحُ نفسَهُ حولَ مسألةِ الغزلِ الأمريكيِّ
الإيرانيِّ
الحاليِّ، يهمُّنَا منهَا كعربٍ أنْ نسألَ عن مدَى تأثيرِ "الصحبةِ الجديدةِ" علَى الأمنِ العربيِّ!.
دعكَ ممّن بدأَ الغزلَ؟ ومَن استجابَ؟ وكيفَ كانتْ الإشارةُ الأولَى والتقطَهَا، وكيفَ تعاملَ معَهَا؟!.
دعكَ مِن أسئلةٍ أُخْرى عن قابليةِ المغازلِ، ومدَى استجابةِ المتغازلِ، وهلْ سيصمدُ هذَا الحبُّ أمامَ عاداتِ وتقاليدَ وشعاراتِ وقيمِ "الأهلِ" التِي وصلتْ يومًا ما إلى حدِّ استخدامِ مصطلحاتٍ من عينةِ "الشيطانِ الأكبرِ"، و"راعيةِ الإرهابِ الدوليِّ"!.
المهمّ أنْ نعرفَ مدَى تأثيرِ هذِه العلاقةِ البريئةِ، أو غيرِ البريئةِ علَى أمَّتنَا العربيةِ، وعلَى أمنِنَا العربيِّ، بلْ علَى لُحمتِنَا، ومَا بقِي من تماسكِنَا العربيِّ!.
دعكَ من قصةِ الحبِّ القديمةِ التي بدأتْ وانتهتْ في
جنيف
، بينَ الرئيسَين السابقَين نجاد وبوش..
ودعكَ ممّا أثيرَ حولَهَا ومَا يُثارُ حاليًّا حولَ القصةِ الجديدةِ، أو الغرامِ الجديدِ بينَ أوباما وروحانيّ.
دعكَ ممّا تريدُه
الولاياتُ
المتحدةُ
من
إيران
، ومَا تريدُه
طهرانُ
من
واشنطن
، وقيمة مهرِ الصداقةِ، والمؤخَّرِ، والصداقِ المسمّى، أو غيرِ المسمّى بينهمَا.. فالمهمُّ عندنَا توابعُ هذَا الزواجِ السياسيِّ إنْ حدثَ، وآثارُه إنْ لمْ يحدثْ!!.
لا تشغلْ نفسكَ كثيرًا بردَّةِ فعلِ المرشدِ الأعلَى من جهةٍ والكونجرس، ومجلسِ الشيوخِ من جهةٍ أخرَى، ولا تنصرفْ لمتابعةِ ردَّاتِ الفعلِ لدَى
الإيرانيينَ
المعبئينَ ضدَّ أمريكَا، ولا الأمريكيينَ الخائفينَ، أو المتخوِّفينَ من
الإيرانيينَ
.. المهمّ عندنَا قضايانَا المشتبكةُ لديهِم، والأهمُّ ألاَّ نكونَ مجردَ متفرجينَ، أو راضينَ بمَا قدْ يفعلانهُ، أو تفعلُه علاقتهمَا الجديدةُ بنَا.. فالسياسةُ هِي السياسةُ بكلِّ خبثِهَا، ولا أقولُ قذارتهَا!.
إنَّنَا نشتبكُ معهمَا كأمةٍ عربيةٍ آنَ لهَا أنْ تعِي معنَى كلمةِ أمةٍ، وكوطنٍ عربيٍّ لنْ ينفعَهُ سوى السهرِ والحمَّى، إذًا لنْ نشغلْ أنفسنَا كثيرًا بنهجِ روحانيّ، وفوزِ روحانيّ، واستعدادِ روحانيّ، ومرونةِ روحانيّ، المهمّ أنْ يكونَ لدينَا نهجُنَا الواضحُ، واستعدادُنَا الصريحُ، ومرونتُنَا فيمَا بيننَا كأمةٍ آنَ لهَا أنْ تنتبهَ أكثرَ وأكثرَ بعدَ أنْ تبيَّنَ للجميعِ أنَّ العالمَ كلَّه استفادَ من الربيعِ العربيِّ إلاَّ العربَ!!.
كلُّ الدولِ والأممِ استفادتْ من هذا الربيعِ إلاَّ نحنُ، وتحديدًا إلَّا
تونسَ
، ومصرَ، وليبيَا، واليمنَ، والسودانَ،
والعراقَ!
قارنْ بينَ مدَى استفادةِ إسرائيل من هذَا الربيعِ وتوابعِهِ المستمرةِ، واستفادةِ
تونس
أو مصر على سبيلِ المثالِ!.
الأمريكيونَ استفادُوا كثيرًا، والأوروبيونَ أكثرَ، وإسرائيلُ أكثرَ، وأكثرَ، وأكثرَ!.
أيّ ربيعٍ هذَا الذي يشغلُ الشعوبَ ببعضهَا حدَّ التناحرِ، والجيوشَ بشعوبِهَا حدَّ التشابكِ، والبرلماناتِ بنفسِهَا حدّ السبابِ والشتائمِ، بلْ وإطلاقِ الرصاصِ؟!.
ستقولُ لِي: بلْ سأقولُ معكَ إنَّ المشكلةَ ليستْ فِي الربيعِ، وإنَّما في مستنشقيهِ، وهذَا صحيحٌ، ولكنْ ألمْ يئنِ الأوانُ لتنسّم هواءٍ عربيٍّ خالصٍ في وطنٍ عربيٍّ أبيٍّ؟!.
دعكَ من نوعِ الهديةِ التي تلقّاهَا روحانيُّ في نهايةِ زيارتِهِ، ومَا إذَا كانتْ قيمتُهَا في قِدمِهَا "القرن السابع قبل الميلاد"، أو فِي مغزَاهَا باعتبارِهَا "هديةً من الإدارةِ
الأمريكيةِ
إلى الشعبِ
الإيرانيِّ
" كمَا وردَ في حيثياتِ تسليمِهَا.. دعكَ من هذَا كلّه، فالأهمُّ منهُ ألاَّ يهدينَا الطرفَان مشكلاتٍ جديدةً غيرَ تلكَ المصنوعةِ في
جنوبِ
لبنان
، وفي أرجاءِ
العراق
، وفِي
سوريا
العربيةِ الأبيَّةِ.. وقبلَ هذَا وبعدَهُ في فلسطينَ!.
ما يهمُّنَا في الغزلِ الأمريكيِّ
الإيرانيِّ
ألاَّ يتحوَّلَ إلى محورٍ جديدٍ على حسابنَا، أو إلى كتلةٍ جديدةٍ تصطدمُ في وجهِنَا خاصةً إذَا مَا دخلت إسرائيلُ وبالتأكيدِ هي داخلةٌ على الخطِّ!.
قضيتُنَا الأساسيةُ هي
القدسُ
، ولنَا في
لبنانَ
وجعٌ جرَّبنَا مؤخرًا كيفَ ضربَ وسمّع في
سوريا!!
لنَا في
العراقِ
، وللعراقِ في رقابنَا أمانةٌ.. ولنَا حدودُنَا، وبحارُنَا، وجزرُنَا، وأرضُنَا التي لا ينبغي أن تتحوَّل أكثر إلى ساحةٍ للعبثِ، أو لزعزعةِ الاستقرارِ تحتَ أيّ دعوَى!.
ما يهمُّنَا في الملفِ النوويِّ ألاّ يتمَّ حلّه، أو حلحلتُهُ علَى حسابِنَا.. ورأيُنَا واضحٌ وصريحٌ ليسَ تجاهَ
إيرانَ
فقطْ، وإنَّما تجاهَ إسرائيل أيضًا! لا يهمُّنَا أثمانُ الحلحلةِ، طالمَا لمْ تهددْ مصالحَنَا وقضايانَا العربيةَ.
لمْ يسعَ العربُ يومًا، وحتّى الآنَ لاستعداءِ
إيرانَ
المسلمَةَ، فهِي أقربُ إلينَا من الآخرينَ، ولمْ نسعَ يومًا لاستفزازِهَا، أو الاقترابِ من أمنِهَا واستقرارِهَا.. والحالُ نفسُه مع أمريكَا التي ينبغِي ألاَّ تنسَى أمَّتنَا في حبِّهَا الجديد!.
ألفُ ألفِ سؤالٍ حولَ العلاقةِ
الأمريكيةِ
الإيرانيةِ
، يهمُّنَا منهَا إجابةٌ واضحةٌ وشافيةٌ، هلْ يكونُ حبُّكم علَى حسابِنَا؟!.
[email protected]
للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS
تبدأ بالرمز (41) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى
88591 - Stc
635031 - Mobily
737221 - Zain
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الاتجاه المعاكس: أسامة بن لادن "نصفه شيعي"
الاتجاه المعاكس: أسامة بن لادن "نصفه شيعي"
الثابت والمتحول في العلاقة الإيرانية الإسرائيلية
خديعة العداء الإسرائيلي - الإيراني!
هل تخرج إيران من عزلتها عبر البوابة السورية؟
أبلغ عن إشهار غير لائق