الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
شهادات وصور: جرائم فظيعة بالفاشر والدعم السريع تعدم الجرحى بالمستشفيات
تعز.. توجيهات بتفعيل إلزامية التعليم الأساسي ومعاقبة أولياء الأمور المخالفين
غزة: 983 حالة وفاة بسبب منع السفر للعلاج خارج القطاع
4 قطع أثرية يمنية نادرة بمزاد أمريكي في نوفمبر القادم
المرشدي: إصلاح حضرموت مثل نموذجاً مميزاً في الشراكة ورافعة اجتماعية وثقافية مؤثرة
إصابة "صعبة العلاج" تكبح 50% من قدرات لامين جمال في الملعب
تسجيل 27 عملية قتل واختطاف في المناطق المحتلة
42 شهيدا في غزة في خرق صهيوني للاتفاق
رسالة شهيد جنوبي: توحّدوا للوطن
فضيحة جديدة لمعمر الإرياني: 12 مليون دولار لموقع إلكتروني!
الإخوان وحلف القبائل.. خطر يهدد وحدة القرار الأمني في حضرموت
القوى الكبرى تصنع الأزمات لتملك القرار.. والحل في اليمن هو فك الارتباط السلمي
منظمة أمريكية: يجب على المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤولية تفشي الكوليرا في اليمن
18 قتيلاً في غرق مركب مهاجرين قبالة ليبيا
947 خرقا لتحالف العدوان السعودي الأمريكي في صعدة
اكتشاف أثري في ذمار يسلط الضوء على الإدارة الهندسية المتقدمة للمياه
جزائية صعدة تصدر احكاما بقضايا مخدرات وتواجد غير مشروع باليمن
الجاوي: الحكم بالقوة والإكراه يجعل السقوط مفاجئاً
تعيين أمين عام للسياسي الاعلى بصنعاء واخر لمجلس الوزراء بعدن
افتتاح رصيف جديد لاستقبال السفن التجارية غرب اليمن
المقالح يصف سلطة صنعاء بسلطة الأهل وعيال العم المعزولة عن الشعب
قراءة تحليلية لنص "مراهقة" ل"أحمد سيف حاشد"
كأس المانيا: ضربات الترجيح تمنح بوروسيا دورتموند بطاقة التأهل على حساب اينتراخت فرانكفورت
توتر في منتخب إسبانيا.. ثنائي برشلونة يلغي متابعة كارفاخال بعد أحداث الكلاسيكو
المملكة المغربية تقاضي حمالة الحطب اليمنية توكل كرمان في تركيا
انطلاق ملتقى "RT Doc" للأفلام الوثائقية بالقاهرة
المنحة السعودية في طريقها لسداد حساب مكشوف للشرعية في جدة
صنعاء.. إيقاف التعامل مع منشأة صرافة
رئيس هيئة الاستثمار يطلع على سير عمل مصنع شفاكو للصناعات الدوائية
صحيفة دولية: الدين الخارجي لحكومة المرتزقة يبلغ نحو 7 مليارات دولار
مدرسة 22 مايو بسيئون تحيي فعالية توعوية بمناسبة الشهر الوردي للتوعية بسرطان الثدي ..
إجراء قرعة بطولة التنشيطية الثانية لكرة الطائرة لأندية حضرموت الوادي والصحراء ( بطولة البرنامج السعودي )
النفط يتراجع مع ترقب زيادة إنتاج (أوبك)
نائب وزير الاقتصاد يلتقي المواطنين والقطاع الخاص خلال اليوم المفتوح
البيضاء .. تدشين المخيم الطبي المجاني الشامل للأطفال بمدينة رداع
ميسي يحسم موقفه من مونديال 2026
بإيرادات قياسية... باريس سان جيرمان يصعد إلى المركز السابع بين أغلى فرق العالم
الأرصاد: درجات الحرارة الصغرى تنخفض إلى ما دون 5 درجات في المرتفعات
مجلس القيادة يجدد دعمه الكامل للحكومة والبنك المركزي في مواصلة تنفيذ الإصلاحات
الأسعار بين غياب الرقابة وطمع التجار
فلسفة السؤال
الإطاحة بعصابة استغلت العمل الخيري للاحتيال على المواطنين في عدن
مدينة عتق.. عطش يطارد الأهالي ومؤسسة المياه في صمت مريب
أعرافنا القبلية في خطر: إختطاف القبيلة!
اتحاد كرة القدم يعيد تشكيل الجهاز الفني والإداري للمنتخب الأولمبي
سفارات لخدمة العمل اللادبلوماسي
ضبط 369 كجم حشيش في صعدة
وزير الشباب والرياضة يناقش برامج تأهيل وتدريب شباب الضالع واوضاع نادي عرفان ابين
قراءة تحليلية لنص "ولادة مترعة بالخيبة" ل"احمد سيف حاشد"
ثاني حادثة خلال أقل من شهر.. وفاة امرأة نتيجة خطأ طبي في محافظة إب
وداعا أبا اهشم
مرض الفشل الكلوي (25)
عن ظاهرة الكذب الجماعي في وسائل التواصل الاجتماعي
عندما تتحول الأغنية جريمة.. كيف قضى روفلات القومية على أحلام عدن؟
الأوقاف تحدد 30 رجب أخر موعد للتسجيل في موسم الحج للعام 1447ه
فلاحين بسطاء في سجون الحقد الأعمى
الآن حصحص الحق
أبشرك يا سالم .. الحال ماهو بسالم
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ألفُ سؤالٍ حولَ الغزلِ الأمريكيِّ الإيرانيِّ | شريف قنديل
الجنوب ميديا
نشر في
الجنوب ميديا
يوم 25 - 06 - 2013
ألفُ سؤالٍ وسؤالٍ يطرحُ نفسَهُ حولَ مسألةِ الغزلِ الأمريكيِّ
الإيرانيِّ
الحاليِّ، يهمُّنَا منهَا كعربٍ أنْ نسألَ عن مدَى تأثيرِ "الصحبةِ الجديدةِ" علَى الأمنِ العربيِّ!.
دعكَ ممّن بدأَ الغزلَ؟ ومَن استجابَ؟ وكيفَ كانتْ الإشارةُ الأولَى والتقطَهَا، وكيفَ تعاملَ معَهَا؟!.
دعكَ مِن أسئلةٍ أُخْرى عن قابليةِ المغازلِ، ومدَى استجابةِ المتغازلِ، وهلْ سيصمدُ هذَا الحبُّ أمامَ عاداتِ وتقاليدَ وشعاراتِ وقيمِ "الأهلِ" التِي وصلتْ يومًا ما إلى حدِّ استخدامِ مصطلحاتٍ من عينةِ "الشيطانِ الأكبرِ"، و"راعيةِ الإرهابِ الدوليِّ"!.
المهمّ أنْ نعرفَ مدَى تأثيرِ هذِه العلاقةِ البريئةِ، أو غيرِ البريئةِ علَى أمَّتنَا العربيةِ، وعلَى أمنِنَا العربيِّ، بلْ علَى لُحمتِنَا، ومَا بقِي من تماسكِنَا العربيِّ!.
دعكَ من قصةِ الحبِّ القديمةِ التي بدأتْ وانتهتْ في
جنيف
، بينَ الرئيسَين السابقَين نجاد وبوش..
ودعكَ ممّا أثيرَ حولَهَا ومَا يُثارُ حاليًّا حولَ القصةِ الجديدةِ، أو الغرامِ الجديدِ بينَ أوباما وروحانيّ.
دعكَ ممّا تريدُه
الولاياتُ
المتحدةُ
من
إيران
، ومَا تريدُه
طهرانُ
من
واشنطن
، وقيمة مهرِ الصداقةِ، والمؤخَّرِ، والصداقِ المسمّى، أو غيرِ المسمّى بينهمَا.. فالمهمُّ عندنَا توابعُ هذَا الزواجِ السياسيِّ إنْ حدثَ، وآثارُه إنْ لمْ يحدثْ!!.
لا تشغلْ نفسكَ كثيرًا بردَّةِ فعلِ المرشدِ الأعلَى من جهةٍ والكونجرس، ومجلسِ الشيوخِ من جهةٍ أخرَى، ولا تنصرفْ لمتابعةِ ردَّاتِ الفعلِ لدَى
الإيرانيينَ
المعبئينَ ضدَّ أمريكَا، ولا الأمريكيينَ الخائفينَ، أو المتخوِّفينَ من
الإيرانيينَ
.. المهمّ عندنَا قضايانَا المشتبكةُ لديهِم، والأهمُّ ألاَّ نكونَ مجردَ متفرجينَ، أو راضينَ بمَا قدْ يفعلانهُ، أو تفعلُه علاقتهمَا الجديدةُ بنَا.. فالسياسةُ هِي السياسةُ بكلِّ خبثِهَا، ولا أقولُ قذارتهَا!.
إنَّنَا نشتبكُ معهمَا كأمةٍ عربيةٍ آنَ لهَا أنْ تعِي معنَى كلمةِ أمةٍ، وكوطنٍ عربيٍّ لنْ ينفعَهُ سوى السهرِ والحمَّى، إذًا لنْ نشغلْ أنفسنَا كثيرًا بنهجِ روحانيّ، وفوزِ روحانيّ، واستعدادِ روحانيّ، ومرونةِ روحانيّ، المهمّ أنْ يكونَ لدينَا نهجُنَا الواضحُ، واستعدادُنَا الصريحُ، ومرونتُنَا فيمَا بيننَا كأمةٍ آنَ لهَا أنْ تنتبهَ أكثرَ وأكثرَ بعدَ أنْ تبيَّنَ للجميعِ أنَّ العالمَ كلَّه استفادَ من الربيعِ العربيِّ إلاَّ العربَ!!.
كلُّ الدولِ والأممِ استفادتْ من هذا الربيعِ إلاَّ نحنُ، وتحديدًا إلَّا
تونسَ
، ومصرَ، وليبيَا، واليمنَ، والسودانَ،
والعراقَ!
قارنْ بينَ مدَى استفادةِ إسرائيل من هذَا الربيعِ وتوابعِهِ المستمرةِ، واستفادةِ
تونس
أو مصر على سبيلِ المثالِ!.
الأمريكيونَ استفادُوا كثيرًا، والأوروبيونَ أكثرَ، وإسرائيلُ أكثرَ، وأكثرَ، وأكثرَ!.
أيّ ربيعٍ هذَا الذي يشغلُ الشعوبَ ببعضهَا حدَّ التناحرِ، والجيوشَ بشعوبِهَا حدَّ التشابكِ، والبرلماناتِ بنفسِهَا حدّ السبابِ والشتائمِ، بلْ وإطلاقِ الرصاصِ؟!.
ستقولُ لِي: بلْ سأقولُ معكَ إنَّ المشكلةَ ليستْ فِي الربيعِ، وإنَّما في مستنشقيهِ، وهذَا صحيحٌ، ولكنْ ألمْ يئنِ الأوانُ لتنسّم هواءٍ عربيٍّ خالصٍ في وطنٍ عربيٍّ أبيٍّ؟!.
دعكَ من نوعِ الهديةِ التي تلقّاهَا روحانيُّ في نهايةِ زيارتِهِ، ومَا إذَا كانتْ قيمتُهَا في قِدمِهَا "القرن السابع قبل الميلاد"، أو فِي مغزَاهَا باعتبارِهَا "هديةً من الإدارةِ
الأمريكيةِ
إلى الشعبِ
الإيرانيِّ
" كمَا وردَ في حيثياتِ تسليمِهَا.. دعكَ من هذَا كلّه، فالأهمُّ منهُ ألاَّ يهدينَا الطرفَان مشكلاتٍ جديدةً غيرَ تلكَ المصنوعةِ في
جنوبِ
لبنان
، وفي أرجاءِ
العراق
، وفِي
سوريا
العربيةِ الأبيَّةِ.. وقبلَ هذَا وبعدَهُ في فلسطينَ!.
ما يهمُّنَا في الغزلِ الأمريكيِّ
الإيرانيِّ
ألاَّ يتحوَّلَ إلى محورٍ جديدٍ على حسابنَا، أو إلى كتلةٍ جديدةٍ تصطدمُ في وجهِنَا خاصةً إذَا مَا دخلت إسرائيلُ وبالتأكيدِ هي داخلةٌ على الخطِّ!.
قضيتُنَا الأساسيةُ هي
القدسُ
، ولنَا في
لبنانَ
وجعٌ جرَّبنَا مؤخرًا كيفَ ضربَ وسمّع في
سوريا!!
لنَا في
العراقِ
، وللعراقِ في رقابنَا أمانةٌ.. ولنَا حدودُنَا، وبحارُنَا، وجزرُنَا، وأرضُنَا التي لا ينبغي أن تتحوَّل أكثر إلى ساحةٍ للعبثِ، أو لزعزعةِ الاستقرارِ تحتَ أيّ دعوَى!.
ما يهمُّنَا في الملفِ النوويِّ ألاّ يتمَّ حلّه، أو حلحلتُهُ علَى حسابِنَا.. ورأيُنَا واضحٌ وصريحٌ ليسَ تجاهَ
إيرانَ
فقطْ، وإنَّما تجاهَ إسرائيل أيضًا! لا يهمُّنَا أثمانُ الحلحلةِ، طالمَا لمْ تهددْ مصالحَنَا وقضايانَا العربيةَ.
لمْ يسعَ العربُ يومًا، وحتّى الآنَ لاستعداءِ
إيرانَ
المسلمَةَ، فهِي أقربُ إلينَا من الآخرينَ، ولمْ نسعَ يومًا لاستفزازِهَا، أو الاقترابِ من أمنِهَا واستقرارِهَا.. والحالُ نفسُه مع أمريكَا التي ينبغِي ألاَّ تنسَى أمَّتنَا في حبِّهَا الجديد!.
ألفُ ألفِ سؤالٍ حولَ العلاقةِ
الأمريكيةِ
الإيرانيةِ
، يهمُّنَا منهَا إجابةٌ واضحةٌ وشافيةٌ، هلْ يكونُ حبُّكم علَى حسابِنَا؟!.
[email protected]
للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS
تبدأ بالرمز (41) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى
88591 - Stc
635031 - Mobily
737221 - Zain
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الاتجاه المعاكس: أسامة بن لادن "نصفه شيعي"
الاتجاه المعاكس: أسامة بن لادن "نصفه شيعي"
الثابت والمتحول في العلاقة الإيرانية الإسرائيلية
خديعة العداء الإسرائيلي - الإيراني!
هل تخرج إيران من عزلتها عبر البوابة السورية؟
أبلغ عن إشهار غير لائق