تُسابقُ بالأعْرَافِ ثَنْيةَ حَاءِهِ غروباً وبالأحقافِ حُمَّ بمَاءهِ بنبضٍ على بطنِ الرمالِ بصيهدٍ يزفُّ بها الشعاعُ يقتلُ شَاءهِ تمورُ كأنّها روانَ تزمَّلتْ بريقاً مِنَ اللُجينِ بينَ هواءهِ وسودٍ وتَحْسبُ الرياحَ تبكَّمتْ وصُمٍّ كعاشقٍ يموتُ بدَاءهِ كِنانةِ أبصارٍ ورامٍ يمدّها يُتابعُ أيّانَ ارتياحَ فضَاءهِ كأنَّ ثباتَ العاشقينَ بجوِّها يحقُّ لهُ مُلكاً بطبعِ وفَاءهِ ولو كنتَ في عالِ من الجوِّ مُشرفاً ترى موّجَ يُرخى بانحدارِ غطَاءهِ وعادتْ وقدْ هَدتْ أرآم مياهها وأُسكنَ الطيرُ في رِحابَ سنَاءهِ ومن الغلا إنشاءُ صدري بطائرٍ سَمْتٍ وقورٍ باهتداءِ خبَاءهِ عريضِ الجنَاحينِ كعنقاءَ صُوِّرَتْ على صدرِ واقفٍ قيامَ جَوَاءهِ سليمٌ وفي القلبِ ثباتٌ ونيةٌ صفتْ كالَّذي آتاهُ حُبُّ قضَاءهِ ومَنْ بالمُحالِ لكَ يدعو فَقَدْ دعا عليْكَ ولنْ يُفدْكَ طُولُ دُعَاءهِ وإنَّ من اللؤمِ دعاءَ شماتةٍ لكَ مِنْ عَدوٍ قدْ عَلمتَ بدَاءهِ كأنّي نبيلٌ ساهمُ الوجهِ ناشرٌ عباءةَ إهلاكِ السنينَ ردَاءهِ عليها تفاصيلُ الوشاةِ وقيصرٍ جريحٍ وقريةُ نجومٍ ورَاءهِ تطايرَ مِنْ أيامِ خيلٍ كأنَّها يواقيتُ مُرْدٌ مِنْ جَميلِ رِبَاءهِ كأنَّ حواجبَ المتونِ سلامةٌ تعاريجَ إمساءٍ بوجهِ بنَاءهِ وإيلافَ أنوارٍ وإنْسالَ غيمةٍ وتقطيرَ بيضاءٍ حِذاءَ حذَائهِ وعدْتُ كَمَا عَادتْ وأُفردتُ راجلاً ودوني مُسبِّحٌ عليهِ سمَاءهِ متصفحك لا يدعم الجافاسكربت أو أنها غير مفعلة ، لذا لن تتمكن من استخدام التعليقات وبعض الخيارات الأخرى ما لم تقم بتفعيله. ما هذا ؟ Bookmarks هي طريقة لتخزين وتنظيم وادارة مفضلتك الشخصية من مواقع الانترنت .. هذه بعض اشهر المواقع التي تقدم لك هذه الخدمة ، والتي تمكنك من حفظ مفضلتك الشخصية والوصول اليها في اي وقت ومن اي مكان يتصل بالانترنت للمزيد من المعلومات مفضلة اجتماعية